منتديات قفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في حوار شامل مع الشرق: --- الجزء الثاني

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

126 الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في حوار شامل مع الشرق: --- الجزء الثاني

مُساهمة من طرف صقر السياسة 2008-03-25, 8:00 pm

معركتنا مع العدو طويلة ومستمرة


٭ د. شلّح نرى أن أداء المقاومة قد تراجع في الفترة الأخيرة الجانب العملي والاستشهادي فهل هناك بالفعل تراجع في مد المقاومة؟

- إن استراتيجية المقاومة تقوم على أن المعركة بيننا وبين العدو معركة طويلة وبحاجة إلى طول نفس فهو صراع طويل ومرير.. والأمر الثاني، أن المعركة أدواتها مختلفة ووتيرتها مختلفة ففي مرحلة من المراحل كالانتفاضة الأولى مثلاً كانت المقاومة بالحجر، أما في الانتفاضة الثانية فقد غلبت العمليات الاستشهادية حتى بدت وكان المقاومة فقط عمليات استشهادية، وجاءت مرحلة أخرى وهي الحالية تجد فيها أن الصواريخ في قطاع غزة الأداة الأبرز في المقاومة وكأن المعركة بيننا وبين العدو الإسرائيلي معركة صواريخ.. إن اختلاف أدوات المقاومة ووتيرتها ومنسوب العمليات من مرحلة إلى أخرى هذه مسألة تخضع لظروف المواجهة، فالعدو ليس ساكناً أو ضعيفاً، بل هو يملك من القدرة ومن القوة على التكيف مع الأوضاع القتالية التي يبتدعها المقاومون الكثير. فكما نتصدى نحن لعدوانهم يتصدى هو أيضاً للمقاومة ويبتكر وسائل وأدوات ليحمي نفسه من هذه المقاومة.. فعلى سيبل المثال في الضفة الغربية أقام الجدار، وهذا الجدار الفاصل نحن لا ننكر بأنه حد من قدرة المقاومة على الوصول إلى العمق لتنفيذ عمليات استشهادية، ولكن المقاومة لم تستسلم أو تقف عاجزة بل تبحث عن طرق ووسائل أخرى متعددة تواجه بها متطلبات كل مرحلة. ما يجب أن نلاحظه هنا أن سلوك العدو في إدارته للصراع وفي إدارتنا للصراع، هناك مسألتان أساسيتان هيمنتا على تاريخ الصراع وهما أن العدو لديه القدرة الكبيرة على الهجوم ويملك من القوة والسلاح ومن أساليب القتل والدمار ما يزيل الجبال، والمسألة الثانية أنه في المقابل لا يملك نفس القدرة في الدفاع عن النفس في مواجهة الخصم وفي مواجهة الهجوم عندما يأتي من شعب مثل الشعب الفلسطيني أو مقاومة كمقاومة الشعب الفلسطيني.. وإذا تأملنا هاتين المسألتين وكيف تعامل الشعب الفلسطيني معهما، ففي قوة الهجوم نجد أن الشعب الفلسطيني أثبت عبر التاريخ قدرته على الانتصار على العدوان الإسرائيلي وامتصاص هجومه بقدرة لا يكاد يستوعبها العقل الإنساني العادي، فما صبته إسرائيل من نار وحمم لو صبته على جبال لأزيلت ولكن الشعب الفلسطيني مازال باقياً وحياً وراسخاً ومتابعاً لنضاله.. لقد واجه الشعب الفلسطيني ومازال وسائل الدمار والقتل بقدرته على التحمل والتضحية والصمود والإصرار، وهذا الكلام حتى العدو نفسه اعترف به، لأن الشعب الفلسطيني من الصعب تصور الانتصار عليه كما كان قادة المشروع الصهيوني يحلمون.. غولدا مائير قالت يوماً لا أعرف شيئاً اسمه الشعب الفلسطيني.. أين نحن من هذه المقولة اليوم؟ الشعب الفلسطيني مازال هو الصداع الذي يصيب رأس العالم كله بدوار ولن يتعافى هذا العالم إذا لم يأخذ الشعب الفلسطيني حقه في وطنه.

أيضاً في الدفاع، العدو لا يتفوق علينا، والسر هو في أدواتنا المهاجمة التي لا يستطيع العدو أن يتصدى لها، نحن أدواتنا بدائية وبسيطة لكنها تربك العدو وتؤلمه ولا يستطيع أن يتصدى لها بسهولة، والعامل البشري والإنساني هو حجر الزاوية في جهادنا ومقاومتنا. لو كانت المواجهة جيش أمام جيش فان إسرائيل ستنتصر بسهولة، ولكن رابين قالها منذ زمن كيف نستطيع أن نواجه من يأتي وقد أخذ قراراً بالموت ويفجر نفسه.. كذلك الصواريخ التي يسخر منها محمود عباس ويقول إنها عبثية من يتصور أن الشعب الفلسطيني بإمكانيات بسيطة جداً يستطيع أن يخترع من مواد شعبية محلية صاروخ يصل مداه إلى أكثر من 20 كيلومترا ويضع أكثر من ربع مليون إسرائيلي في مرمى نار المقاومة الفلسطينية، هذه هي المعجزة الفلسطينية ومعجزة الصمود والإرادة التي لا تنكسر.
العنف من إيديولوجية العدو


٭ البعض يتهم هذه الصواريخ بأنها السبب في المجازر التي ترتكبها إسرائيل؟

- للأسف، هذه الاتهامات هي تبرئة لإسرائيل من كل ما فعلته بحقنا منذ احتلال فلسطين إلى اليوم.. بمعنى أن المشروع الصهيوني عندما احتل فلسطين لم تكن الصواريخ موجودة، وعند مجزرة دير ياسين هل كانت صواريخنا موجودة؟ وهل في مجزرة كفر قاسم كانت الصواريخ موجودة؟ الإسرائيلي ليس بحاجة إلى ذرائع ومبررات، فالضفة الغربية ليس فيها صواريخ، ولكن مع ذلك إسرائيل تمارس عادة القتل اليومي بحق الشعب الفلسطيني، فالإرهاب والعنف هما جزء من الإيديولوجية الإسرائيلية، وجزء من العقيدة الصهيونية التي تسعى للقتل والإرهاب حتى تجبر الطرف الآخر على الاستسلام، ولكن نحن لن نستسلم ولن نرحل فالشعب الفلسطيني سينزرع في هذه الأرض حتى ينال كامل حقه فيها.
التقريب بين الفصائل


٭ هناك مساع تقوم بها بعض الدول تحديداً مصر للتهدئة بين الفصائل وإسرائيل فما حقيقة هذا الدور وهل بالفعل هناك مساع تبذل في هذا الجانب؟

- المساعي موجودة، ولكن بتقديري الشخصي لن تفلح في تحقيق تهدئة يكتب لها النجاح لأن التهدئة بحاجة إلى راعٍ قوي يضع لهذه التهدئة شروطاً ويلزم بها أطراف التهدئة.

فما حدث على الأرض منذ توقيع اتفاق القاهرة الذي رعته مصر هو أن الطرف الفلسطيني التزم بالتهدئة لكن إسرائيل منذ اللحظة الأولى قالت إنها غير معنية بها واستمرت في عدوانها على الشعب الفلسطيني بالاجتياحات والقتل والتدمير والاعتقالات.. وإذا أردنا أن نتحدث عن تهدئة لابد أن تكون تهدئة متبادلة متزامنة وشاملة ولابد أن يكون هناك طرف قوي يستطيع أن يلزم إسرائيل بهذه التهدئة، فإسرائيل تعتقد أن التهدئة يجب أن تكون من طرف واحد والفلسطينيون يجب أن يلقوا السلاح ويرفعوا الراية البيضاء وأن إسرائيل لها الحق في أن تكون مطلوقة اليد على مدار 24 ساعة تجتاح أي مدينة وأي قرية فلسطينية، وتقتل من تشاء وتعتقل من تشاء، هذا هو التصور الإسرائيلي للتهدئة. وبالنسبة لنا فإن فصائل المقاومة مجتمعة لا يمكن أن تقبل بهذا النوع من التهدئة، وإذا كان هناك طرف عربي يستطيع أن يحقق تهدئة يلزم فيها إسرائيل ويكف يدها عن الشعب الفلسطيني فليتفضل ونحن نرحب بذلك.
تهدئة مؤقتة


٭ هل هناك ضمانات معينة تطلبونها للقبول بالتهدئة؟

- عندما يكون هناك حديث عن التهدئة يتم التركيز فيه عن التبادلية أي أن تبدأ إسرائيل بوقف عدوانها على الشعب الفلسطيني، وأن يتم فك الحصار عن قطاع غزة بالكامل، وأن يتم فتح المعابر والأمر الثالث أن هناك أسرى ومعتقلين كثيرون منهم ليس عندهم قضايا أمنية ولم تصدر ضدهم أحكام.. إسرائيل في الآونة الأخيرة اعتقلت الآلاف، يجب أن يتوقف كل هذا وأن ينتهي حتى يتم الحديث عن تهدئة يلتقط فيها الشعب الفلسطيني أنفاسه ويلملم جراحة. ومن هنا نحن نفرق بين التهدئة المؤقتة والمشروطة كإجراء لإدارة الصراع مع هذا العدو وبين التهدئة طويلة الأمد التي تأتي ضمن تصور لحل سياسي، فنحن لا نطرح هذا النوع من التهدئة ولا نعتقد أنها مفيدة أو تأتي بنتيجة، ولكننا نتكلم عن تهدئة مؤقتة لتسهيل معيشة الشعب الفلسطيني وتخفيف المعاناة عنه دون أن تعني الإقرار بشرعية الاحتلال أو التسليم بوجوده، لأن التهدئة المؤقتة تعلق العمليات مؤقتاً لكنها لا تمس مشروعية المقاومة بأي حال من الأحوال.
سلوك إسرائيل لا يسمح بالتهدئة


٭ كم المدة الزمنية التي ترونها مناسبة للتهدئة؟

- نحن لا نتحدث في تفاصيل زمن التهدئة، أي كم تكون المدة بالضبط، مع تأكيدنا على المدى القصير والتكتيكي لها، ونحن في كل الأحوال نعتقد أن أي تهدئة تتم مع الاحتلال لن يكتب لها النجاح ولن تعمر طويلاً، لأن سلوك إسرائيل لا يسمح لها لأن تكون طرفاً في تهدئة، فعدوان إسرائيل ليس القتل فقط، بل قد تجتاح إسرائيل مدن الضفة الغربية يومياً فهذه الاجتياحات انتهاك للتهدئة، والاعتقالات انتهاك للتهدئة، والحواجز انتهاك للتهدئة، وهدم البيوت أيضاً هو انتهاك لها، وتجريف الأراضي وقطع الأشجار، ومصادرة الأراضي، وبناء الجدار، والاستيطان، كل هذه انتهاكات تمارسها إسرائيل بشكل يومي والطبيعة الصهيونية لا تسمح أبداً بالتوقف عن هذه الجرائم أي لا تسمح بالتهدئة.
فرقة في الصف الفلسطيني


٭ في حديث سابق توقعتم حدوث فرقة في الصف الفلسطيني وقد حدث ما حدث اليوم.. وبعد مضي أشهر عدة والفرقة الفلسطينية قائمة فهل هناك حل للاختراقات القائمة على الساحة الفلسطينية بين فتح وحماس وخاصة أن لكم جهوداً في هذا المجال؟

- للأسف، لا أعتقد أن هناك طرفاً فلسطينياً أو عربياً يمتلك تصوراً واضحاً لحل الأزمة الفلسطينية الراهنة أو كيفية الخروج من هذا المأزق الذي وصلت إليه الساحة الفلسطينية بالنزاع بين فتح وحماس.. إن المهم في هذا الموضوع أن القرار ليس فلسطينياً فقط، بل هناك فيتو إسرائيلي-أمريكي على الوحدة الفلسطينية.. ممنوع على الفلسطينيين أن يتحاوروا وممنوع أن يتوحدوا ويجب أن يستمر هذا الانقسام لأنه وضع مريح جداً للسياسة الإسرائيلية، وبالتالي ما لم يرفع هذا الفيتو، فلا أتوقع أن يكون في المدى القريب فرصة للقاءات والحوارات للخروج من هذه المشكلة، خاصة أن كل طرف يصر على رؤيته ومطالبه. فحماس تصر على التمسك بوضع قطاع غزة بعد سيطرتها عليه وتعتبر نفسها حكومة شرعية وآن الآخرين هم الذين انقلبوا عليها، وحركة فتح في المقابل تعتبر أن حماس نفذت انقلاباً في قطاع غزة وأن عليها أن تتراجع عن هذا الانقلاب حتى يكون لقاء وحوارا وإعادة اللحمة للصف الفلسطيني.
إعادة اللحمة الفلسطينية


٭ هل لكم أن تجددوا هذه المبادرة لإعادة اللحمة في الصف الفلسطيني؟

- حاولنا مرات كثيرة ولو كان الأمر يتعلق بحماس فنحن وجدنا استجابة وتعاطيا إيجابيا ومرونة، ولكن التشدد موجود لدى رئيس السلطة، ولهذا السبب فأنا أعتقد أن تشدد أبو مازن مرجعه الموقف الأمريكي والإسرائيلي وليس حركة فتح.. وأنا لا أظن أن استمرار هذا الانقسام يمكن أن يفيد فتح أو حتى سلطة أبو مازن. الإسرائيلي فقط هو المستفيد، فطالما أن الانقسام موجود، فالإسرائيلي سيتعامل مع سلطة أبو مازن باعتبارها سلطة ضعيفة وسيتهرب من أي استحقاق يقدم لأبو مازن فيما يسمى عملية التسوية أو المفاوضات. فأبو مازن خاسر على كل المستويات، والأولى به أن ينطلق فلسطينياً وأن يقدم بعض التنازلات للخروج من هذا المأزق لإنهاء حالة الانقسام.
علاقتنا مع حماس جيدة


٭ ما علاقتكم مع حركة حماس وخاصة أن الفترة الماضية شهدت نوعاً من التوتر؟

- تربطنا بحركة حماس علاقة جيدة، والتوترات التي حصلت بعد سيطرة حماس على غزة كانت أحداثاً ميدانية محدودة وتم السيطرة عليها وتجاوزها، واللقاءات بيننا عادية وطبيعية، وهناك لقاءات مستمرة وحوارات بيننا وبينهم، وهناك احترام للمواقف وتبادل في وجهات النظر خاصة أننا نعتبر أنفسنا نحن وحماس على المستوى الإيديولوجي وعلى صعيد البرنامج الكفاحي في خندق واحد.. ويجمعنا بحماس هدف واحد وهو تحرير الأرض بالمقاومة الإسلامية.. اختلفنا عن الإخوة في حماس فيما يتعلق بالمشاركة في السلطة، وكان لهم اجتهادهم الخاص الذي نقدره ونتفهمه، ونحن أيضا لديناً اجتهادنا بأن المشاركة في السلطة غير مفيدة لنا كحركات إسلامية، وقد تكون على حساب برنامج المقاومة أو قد يدفع الشعب الفلسطيني الثمن لما يترتب على هذه المشاركة، ونحن في غنى عنها.. ورؤيتنا قائمة على أن هناك برنامجين في الساحة الفلسطينية، برنامج مقاومة وبرنامج المفاوضات السياسية والتسوية، ولا يمكن الجمع بينهما، ولكن يمكن أن يتعايش أصحاب البرنامجين بألا يلغي كل طرف الطرف الآخر.. أي أننا نؤمن بالشراكة لكن ليس على قاعدة الخلط بين البرامج، بل على قاعدة التمايز وتوزيع الأدوار إلى أن تتحسن موازين القوى المحلية والإقليمية والدولية، أما هذه المرحلة بما فيها من ضعف للوضع العربي والإسلامي والانحياز المطلق لإسرائيل دولياً وأمريكياً ليست هي المرحلة التي يدخل فيها الشعب الفلسطيني في تدافع وتنازع داخلي على الخيارات والبرامج.
تنسيق فلسطيني - إسرائيلي


٭ ما حقيقة وجود تنسيق أمني بين الأجهزة الأمنية للسلطة مع إسرائيل ووجود اعتقالات في صفوف حركات المقاومة خاصة في الضفة الغربية؟

- حقيقة التنسيق الأمني بين إسرائيل وأجهزة أمن السلطة ليست معادلة صعبة بحاجة إلى عبقري ليحلها أو يدلل عليها، لأن السلطة من الأساس، وبموجب اتفاق أوسلو، التنسيق الأمني وظيفة أساسية لها، وعلى طول سنوات أوسلو، كانت مهمة أجهزة أمن السلطة أن تقدم المعلومات لإسرائيل عن المجاهدين والعمليات، وأن هناك الكثير من العمليات التي تم إجهاضها والكثير من المجاهدين تمت ملاحقتهم وتمت تصفيتهم في ضوء معلومات حصل عليها العدو بالتنسيق بين أجهزة أمن السلطة وإسرائيل. هذا عوضاً عن الاختراق الذي تمارسه إسرائيل لأجهزة أمن السلطة، بمعني أن بهذه الأجهزة من هو مرتبط مباشرة بإسرائيل ويقدم لها المعلومات عن الشعب الفلسطيني ومجاهديه. ثم إن السلطة لا تقوم بأي حماية للمجاهدين من أبناء الشعب الفلسطيني، فالضفة الغربية تحت الاحتلال مع أن السلطة موجودة والعدو يجتاح ويغتال على مسمع ومرأى من السلطة وأجهزتها. وأين السلطة في بيت لحم عندما دخلت إسرائيل في وضح النهار واغتالت أربعة مجاهدين وخامس في طولكرم، فماذا فعلت السلطة وأجهزة أمن السلطة، لا شيء! إذن ستظل السلطة متهمة حتى تؤمن حماية للمجاهدين والشعب والفلسطيني، أما أن توجد الأجهزة في مناطق السلطة المستباحة إسرائيلياً ثم تكمل هي دور إسرائيل في ملاحقة وقمع المجاهدين فهذه وصمة عار لهم.
صقر السياسة
صقر السياسة
عضو محترف
عضو محترف

{الجـنــس} : ذكر
{الإقــامـة} : الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في حوار شامل مع الشرق: --- الجزء الثاني Myn41910
{آلـعـمـــر} : 37
{آلمسـآهمـات} : 3756
{تآريخ آلتسجيل} : 18/02/2008
{العــمــل} : عروبي يكشف الحقائق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

126 رد: الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في حوار شامل مع الشرق: --- الجزء الثاني

مُساهمة من طرف صقر الوطن 2008-03-25, 8:44 pm

شكرا لك اخي علاوي
حوار ممتاز وكلام ممتاز
صقر الوطن
صقر الوطن
عضو محترف
عضو محترف

{الجـنــس} : ذكر
{آلـعـمـــر} : 37
{آلمسـآهمـات} : 2159
{تآريخ آلتسجيل} : 17/02/2008
{العــمــل} : سياسيّ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

126 رد: الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في حوار شامل مع الشرق: --- الجزء الثاني

مُساهمة من طرف ابن الجهاد الاسلامي 2008-03-25, 9:02 pm

جزاك الله كل الخير يا اخي على هذه التغطيه الاعلاميه الممتازه
جزاك الله كل الخير الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في حوار شامل مع الشرق: --- الجزء الثاني D895ca10
ابن الجهاد الاسلامي
ابن الجهاد الاسلامي
عضو مبدع
عضو مبدع

{الجـنــس} : ذكر
{آلـعـمـــر} : 39
{آلمسـآهمـات} : 141
{تآريخ آلتسجيل} : 13/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

126 رد: الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في حوار شامل مع الشرق: --- الجزء الثاني

مُساهمة من طرف صقر السياسة 2008-03-25, 9:08 pm

ان شاء الله سيبقى رمضان شلح والشرفاء من امتنا شوكة في حلق المغتصب

شكرا لكم اخوتي على الرد
صقر السياسة
صقر السياسة
عضو محترف
عضو محترف

{الجـنــس} : ذكر
{الإقــامـة} : الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في حوار شامل مع الشرق: --- الجزء الثاني Myn41910
{آلـعـمـــر} : 37
{آلمسـآهمـات} : 3756
{تآريخ آلتسجيل} : 18/02/2008
{العــمــل} : عروبي يكشف الحقائق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى