ذهب الحلم العربي واليوم اين الضمير العربي ------ منتدى الحوار والنقاش
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ذهب الحلم العربي واليوم اين الضمير العربي ------ منتدى الحوار والنقاش
أين الضمير العربي؟!
الأحد مارس 16 2008 - النائب راوية رشاد الشوا
* بينما أُحرك مفاتيح صندوق العجب (التلفاز) على غير هدى، أٌفاجأ بعنوان عمل موسيقي كبير أطلق عليه (الضمير العربي).....رؤية وإخراج أحمد العريان.
* تذكرت انه نفس الرجل الذي أبهرنا وقدم (الحلم العربي) في حزيران 1998. (ابتدأ توثيق العمل الجديد في آب 1998 بأمانة المهنة و انتهي في شباط 2008). شدني العنوان واسم المخرج وتابعت العمل الذي شارك فيه مائة فنان وفنانة من أنحاء العالم العربي.
* ليس من قبيل النقد الفني الثقافي السياسي أتطرق لهذا العمل العملاق في مرحلة الانهيار العربي الحالي، لكن من وسط الركام الذي نعيشه ، نحن الشعب الفلسطيني، على بقايا وطن...!! أتساءل ما هو تأثير هذه الصرخة المدوية على العالم بأسره....والعالم العربي والمسلم بشكل خاص...؟؟
* ما هو تأثير هذا التوثيق المرئي بالصورة....المسموع باللحن....المغنى بالكلمة...؟؟
* تأسرني الأعمال الموسيقية، واكتشف أصالتها حين تمس القلوب مباشرةً فتترك دمعة محترقة على الوجه....!!
* إن عنوان المرثية الجديدة هو (الضمير العربي) بينما كانت الأخيرة و هي (الحلم العربي) تحمل الحلم أي -استهلالية ايجابية- بشرت شعوب العرب بالأمل، وحفزت على الحلم... والعمل. أما (الضمير العربي) فتكشف اللثام عن صفحة الحقيقة، وتحمل من خلال ما حل بالشعوب العربية من فواجع صورة سلبية صارخة تجاهر بالحقيقة المشفوعة بالغضب العارم من خلال الكلمات البسيطة وصرخات الشعوب المعذبة.
* تقول اللازمة الرئيسة للمغناة
* صحي قلوب الناس.......صحي بها النخوة...!!!
اصرخ بكل إحساس...... إن العرب إخوة...؟؟
* يشترك كل فنان و فنانة من المائة مرددين هذه اللازمة مع خلفية مصورة توثق أحداث حرب أمريكا على العراق ظلماً وبهتاناً....وحرب لبنان والدمار الذي حَلَّ بالشعب اللبناني، وتفجيرات القتل المروعة....وملحمة فلسطين واستمرار العدوان منذ أكثر من ستة عقود. ففي كل يوم يمر من عمر الفلسطيني تغرب فيه شمس الحرية والانعتاق عن حياتنا، ندرك أن حُلم الوطن يبتعد رويداً...رويداً عن ارض فلسطين وتبتعد الأيدي....والأعين التي ترنو إليها....!!.
* يتزامن إطلاق مغناة (الضمير العربي) و مرارة الوجع العربي... وسط استهجان واتهام بالصمت المطبق وغياب الانتصار لدماء الشهداء الزكية من الأطفال والنساء والرجال....
* لا ضير من إخراج الحقيقة للنور لكشف حالة التراجع والخذلان التي يعيشها العربي، فبرغم الثقافة العربية السائدة التي نتبناها، دفن الرؤوس في الرمال والحلم عكس الرؤية الحقة....!!!، فنحن شعوب نتمسك بالسراب ولا نثور على واقعنا خوفا من المواجهة ..!
* تزامنت مغناة (الضمير العربي) الذي يصرخ ليصمَ الآذان مع انعقاد القمة الإسلامية «قمة منظمة المؤتمر الإسلامي»في داكار القمة الحادية عشرة، قمة المناسبات لمزيد من الخطابة، والثرثرة، ومراقبة معاناة شعوب المنطقة، وسط اندلاع النيران من نوافذ الإعلام، والجميع متفرجون. توثق المرثية القتل بالجملة للأبرياء بأيدي جند الأعداء ،تفجير المنازل فوق رؤوس آهليها....ضرب مبرح للشباب والشيوخ والنساء، اغتصاب للأرض تدميرها تزنيرها بالجدران المقيتة، ولازال صوت الخطباء يصدح في كل مناسبة مثل القمة هذه، والقادمة في دمشق.
* حل أمين عام الأمم المتحدة ضيفاً كريماً، هذا الضيف الذي غاب دوره عن فض النزاعات والإعتداءات، واستخدام قوة القانون الدولي لإعادة الحق لأصحابه. (الغائب الحاضر) صاحب الكلمة الفصل بين الفرقاء....!!! يأتي اليوم الأمين العام ليتحفنا برسائله الباهته، ويؤكد قصور المجتمع الدولي المتواصل إزاء قضية فلسطين العادلة.
* من المؤسف في مثل هذه المناسبات أن يتم إسقاط الكثير من الحقائق المدعومة بالقرارات والمواقف المنحازة لإسرائيل (كالفيتو الأمريكي) الذي يكاد أن يطيح بحقوق الشعب الفلسطيني عبر أكثر من أربعين فيتو وقرار لصالح إسرائيل.
* إن حضور السيد «بان كي مون» يجب أن يحمل مضموناً على صعيد حقوق الشعوب ويزيل الشلل الإجرائي عن مواقف الأمم المتحدة، فإن عدم امتثال إسرائيل للقانون الدولي جعل من الأمم المتحدة مؤسسة خيرية لرعاية الجياع فقط دون حماية الشرعة الدولية وقراراتها التي لم تُطَبق.
* تأتي هذه الصرخة التي تشاهدونها تحمل إشارات قوية تهز الضمير العربي أولاً، والدولي ثانياً هذا إن وجد طريقا لشعوب الأرض.
* انطلق هذا النشيد على وقع ووثيقة البث الفضائي، ولازال وزراء الإعلام العرب الذين صاغوها وناقشوها وتبنوها مؤخراً يدورون في متاهة وثيقتهم...! ويتلعثمون في فضاء نشر المعرفة دون رقيب أو حسيب..! جاءت والعالم الذي هو قرية صغيرة يكشف عورات كل المخططين والمبرمجين لحياتنا، والذين يحملون بكل (فخر) هذا السقوط المتواصل، وتخلص(الضمير العربي) إلى أن قرناً من التاريخ الإنساني لا يقدم ولا يؤخر، ولكن ما دامت هناك شعوب حيه مؤمنة بحقها في الحياة فلا بد وان تبزغ شمس الحرية مرة ثانية.
النهــــايــــــة
يختم الفنان المخرج احمد العريان مرثيته للضمير العربي:
إن الضمير الآثم لا يحتاج إلى أُصبع اتهام..!!
لذا إبدأوا بمحاكمة أنفسكم أمام ضمائركم..!!
واعلموا أن شجرة الظلم لا تثمر..!!
وإن من بالغ في استسلامه ضاق فكره عن رؤية الحقيقة...!!
و من صدََق كذب الحياة سخر منه ضميره...!!
وإن عواقب الصمت أشد خطورة من أسبابه....!!
ولأن الضمير .... هو منارة الإنسان إلى الصواب... نستعين به لنحقق الحلم العربي لذا دعوا ضمائركم تنطق....... فالضمير الأبكم شيطان أخرس..!!
الأحد مارس 16 2008 - النائب راوية رشاد الشوا
* بينما أُحرك مفاتيح صندوق العجب (التلفاز) على غير هدى، أٌفاجأ بعنوان عمل موسيقي كبير أطلق عليه (الضمير العربي).....رؤية وإخراج أحمد العريان.
* تذكرت انه نفس الرجل الذي أبهرنا وقدم (الحلم العربي) في حزيران 1998. (ابتدأ توثيق العمل الجديد في آب 1998 بأمانة المهنة و انتهي في شباط 2008). شدني العنوان واسم المخرج وتابعت العمل الذي شارك فيه مائة فنان وفنانة من أنحاء العالم العربي.
* ليس من قبيل النقد الفني الثقافي السياسي أتطرق لهذا العمل العملاق في مرحلة الانهيار العربي الحالي، لكن من وسط الركام الذي نعيشه ، نحن الشعب الفلسطيني، على بقايا وطن...!! أتساءل ما هو تأثير هذه الصرخة المدوية على العالم بأسره....والعالم العربي والمسلم بشكل خاص...؟؟
* ما هو تأثير هذا التوثيق المرئي بالصورة....المسموع باللحن....المغنى بالكلمة...؟؟
* تأسرني الأعمال الموسيقية، واكتشف أصالتها حين تمس القلوب مباشرةً فتترك دمعة محترقة على الوجه....!!
* إن عنوان المرثية الجديدة هو (الضمير العربي) بينما كانت الأخيرة و هي (الحلم العربي) تحمل الحلم أي -استهلالية ايجابية- بشرت شعوب العرب بالأمل، وحفزت على الحلم... والعمل. أما (الضمير العربي) فتكشف اللثام عن صفحة الحقيقة، وتحمل من خلال ما حل بالشعوب العربية من فواجع صورة سلبية صارخة تجاهر بالحقيقة المشفوعة بالغضب العارم من خلال الكلمات البسيطة وصرخات الشعوب المعذبة.
* تقول اللازمة الرئيسة للمغناة
* صحي قلوب الناس.......صحي بها النخوة...!!!
اصرخ بكل إحساس...... إن العرب إخوة...؟؟
* يشترك كل فنان و فنانة من المائة مرددين هذه اللازمة مع خلفية مصورة توثق أحداث حرب أمريكا على العراق ظلماً وبهتاناً....وحرب لبنان والدمار الذي حَلَّ بالشعب اللبناني، وتفجيرات القتل المروعة....وملحمة فلسطين واستمرار العدوان منذ أكثر من ستة عقود. ففي كل يوم يمر من عمر الفلسطيني تغرب فيه شمس الحرية والانعتاق عن حياتنا، ندرك أن حُلم الوطن يبتعد رويداً...رويداً عن ارض فلسطين وتبتعد الأيدي....والأعين التي ترنو إليها....!!.
* يتزامن إطلاق مغناة (الضمير العربي) و مرارة الوجع العربي... وسط استهجان واتهام بالصمت المطبق وغياب الانتصار لدماء الشهداء الزكية من الأطفال والنساء والرجال....
* لا ضير من إخراج الحقيقة للنور لكشف حالة التراجع والخذلان التي يعيشها العربي، فبرغم الثقافة العربية السائدة التي نتبناها، دفن الرؤوس في الرمال والحلم عكس الرؤية الحقة....!!!، فنحن شعوب نتمسك بالسراب ولا نثور على واقعنا خوفا من المواجهة ..!
* تزامنت مغناة (الضمير العربي) الذي يصرخ ليصمَ الآذان مع انعقاد القمة الإسلامية «قمة منظمة المؤتمر الإسلامي»في داكار القمة الحادية عشرة، قمة المناسبات لمزيد من الخطابة، والثرثرة، ومراقبة معاناة شعوب المنطقة، وسط اندلاع النيران من نوافذ الإعلام، والجميع متفرجون. توثق المرثية القتل بالجملة للأبرياء بأيدي جند الأعداء ،تفجير المنازل فوق رؤوس آهليها....ضرب مبرح للشباب والشيوخ والنساء، اغتصاب للأرض تدميرها تزنيرها بالجدران المقيتة، ولازال صوت الخطباء يصدح في كل مناسبة مثل القمة هذه، والقادمة في دمشق.
* حل أمين عام الأمم المتحدة ضيفاً كريماً، هذا الضيف الذي غاب دوره عن فض النزاعات والإعتداءات، واستخدام قوة القانون الدولي لإعادة الحق لأصحابه. (الغائب الحاضر) صاحب الكلمة الفصل بين الفرقاء....!!! يأتي اليوم الأمين العام ليتحفنا برسائله الباهته، ويؤكد قصور المجتمع الدولي المتواصل إزاء قضية فلسطين العادلة.
* من المؤسف في مثل هذه المناسبات أن يتم إسقاط الكثير من الحقائق المدعومة بالقرارات والمواقف المنحازة لإسرائيل (كالفيتو الأمريكي) الذي يكاد أن يطيح بحقوق الشعب الفلسطيني عبر أكثر من أربعين فيتو وقرار لصالح إسرائيل.
* إن حضور السيد «بان كي مون» يجب أن يحمل مضموناً على صعيد حقوق الشعوب ويزيل الشلل الإجرائي عن مواقف الأمم المتحدة، فإن عدم امتثال إسرائيل للقانون الدولي جعل من الأمم المتحدة مؤسسة خيرية لرعاية الجياع فقط دون حماية الشرعة الدولية وقراراتها التي لم تُطَبق.
* تأتي هذه الصرخة التي تشاهدونها تحمل إشارات قوية تهز الضمير العربي أولاً، والدولي ثانياً هذا إن وجد طريقا لشعوب الأرض.
* انطلق هذا النشيد على وقع ووثيقة البث الفضائي، ولازال وزراء الإعلام العرب الذين صاغوها وناقشوها وتبنوها مؤخراً يدورون في متاهة وثيقتهم...! ويتلعثمون في فضاء نشر المعرفة دون رقيب أو حسيب..! جاءت والعالم الذي هو قرية صغيرة يكشف عورات كل المخططين والمبرمجين لحياتنا، والذين يحملون بكل (فخر) هذا السقوط المتواصل، وتخلص(الضمير العربي) إلى أن قرناً من التاريخ الإنساني لا يقدم ولا يؤخر، ولكن ما دامت هناك شعوب حيه مؤمنة بحقها في الحياة فلا بد وان تبزغ شمس الحرية مرة ثانية.
النهــــايــــــة
يختم الفنان المخرج احمد العريان مرثيته للضمير العربي:
إن الضمير الآثم لا يحتاج إلى أُصبع اتهام..!!
لذا إبدأوا بمحاكمة أنفسكم أمام ضمائركم..!!
واعلموا أن شجرة الظلم لا تثمر..!!
وإن من بالغ في استسلامه ضاق فكره عن رؤية الحقيقة...!!
و من صدََق كذب الحياة سخر منه ضميره...!!
وإن عواقب الصمت أشد خطورة من أسبابه....!!
ولأن الضمير .... هو منارة الإنسان إلى الصواب... نستعين به لنحقق الحلم العربي لذا دعوا ضمائركم تنطق....... فالضمير الأبكم شيطان أخرس..!!
صقر السياسة- عضو محترف
- {الجـنــس} :
{الإقــامـة} :
{آلـعـمـــر} : 37
{آلمسـآهمـات} : 3756
{تآريخ آلتسجيل} : 18/02/2008
{العــمــل} : عروبي يكشف الحقائق
رد: ذهب الحلم العربي واليوم اين الضمير العربي ------ منتدى الحوار والنقاش
لقد بات واضحا اننا نتغنى باحريات والمبادئ والاغاني الوطنيه تنثر من هنا وهناك و وهده اصبحت مصدر رزق لكثير من المطربين في عالمنا العربي و فاصبحوا يتهافتون لسماع اخبارنا بشغف علهم يسمعون مجزره او فاجعه اقوى من اللي سبقتها ليكون قع كلمات اغانيهم او اشعارهم قويه على النفوس ,
وعندما جمعت في السابق من كل قطر عربي فنان ليكمل اوديت الحلم العربي الدي هو اصلا تلاشى قبل ان ينجز . كان بمثابة تحشيد القبائل العربيه في زمن الجاهليه لياخدوا من كل قبيله رجلا من اجل القضاء على رسول البشريه , وحتى يتوزع الدم على كل القبائل ,
نعم لقد ذهب الحلم العربي , اصلا ان وجد في البدايه , لكن الحلم الفلسطيني باقي ومستمر الى ان تبزغ فجر الحريه و وها هم الان يتغنون بالضمير العربي ,
فانا استصرخكم شعبا ,بان تتركوا شعاب مكه لاهلها لانهم ادرى بها , فقد ثبت بالوجه الصحيح اننا كعرب من هوا مشاهدة التلفاز ليس الا ....
وعندما جمعت في السابق من كل قطر عربي فنان ليكمل اوديت الحلم العربي الدي هو اصلا تلاشى قبل ان ينجز . كان بمثابة تحشيد القبائل العربيه في زمن الجاهليه لياخدوا من كل قبيله رجلا من اجل القضاء على رسول البشريه , وحتى يتوزع الدم على كل القبائل ,
نعم لقد ذهب الحلم العربي , اصلا ان وجد في البدايه , لكن الحلم الفلسطيني باقي ومستمر الى ان تبزغ فجر الحريه و وها هم الان يتغنون بالضمير العربي ,
فانا استصرخكم شعبا ,بان تتركوا شعاب مكه لاهلها لانهم ادرى بها , فقد ثبت بالوجه الصحيح اننا كعرب من هوا مشاهدة التلفاز ليس الا ....
رد: ذهب الحلم العربي واليوم اين الضمير العربي ------ منتدى الحوار والنقاش
مشكور على هذا الطرح الرائع
ومع كل اسف لم تعد تلك الكلمات او شبيهاتها
تؤثر او تجذب احد من العرب
ومما لا شك فيه باننا اصبحنا وحيدين في المعركه
ونسي العرب كل ما عانينا وما نعاني منه
ومع كل اسف لم تعد تلك الكلمات او شبيهاتها
تؤثر او تجذب احد من العرب
ومما لا شك فيه باننا اصبحنا وحيدين في المعركه
ونسي العرب كل ما عانينا وما نعاني منه
الكوفيه- :: شخصية مهمة ::
- {الجـنــس} :
{الإقــامـة} :
{آلـعـمـــر} : 44
{آلمسـآهمـات} : 1581
{تآريخ آلتسجيل} : 13/01/2008
{الأوسمة} :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2021-01-27, 6:48 pm من طرف مازن محمد خالد
» معلومات قبل شراء كاميرات المراقبة
2021-01-14, 6:20 pm من طرف مازن محمد خالد
» انظمة الصوتيات والاذاعه الداخلية
2020-12-28, 9:33 pm من طرف مازن محمد خالد
» لسه مركبتش كاميرات مراقبة ادخل والحق العروض
2020-12-05, 11:12 pm من طرف مازن محمد خالد
» افضل كاميرات مراقبة VACRON
2020-11-07, 8:20 pm من طرف مازن محمد خالد
» سنترالات باناسونيك وعروضها
2020-10-20, 5:00 pm من طرف مازن محمد خالد
» كاميرات المراقبة المنزلية /اسعار كاميرات المراقبة المنزلية
2020-10-07, 7:18 pm من طرف مازن محمد خالد
» احدث انواع وماركات كاميرات المراقبة
2020-09-10, 7:47 pm من طرف مازن محمد خالد
» افضل العروض علي اسعار كاميرات المراقبة
2020-08-13, 7:48 pm من طرف مازن محمد خالد
» شركة تركيب كاميرات مراقبة باقل الاسعار
2020-07-13, 8:12 pm من طرف مازن محمد خالد