منتديات قفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس Empty حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس

مُساهمة من طرف شلال الدم 2008-03-15, 9:18 pm

ابتسمت همسة ..
كانت الساعة قد اقتربت من الخامسة ..
اتصلت على السائق ..
وبعد دقائق ..
كانت في طريقها إلى المنزل ..
وطوال الطريق ..
أخذت تفكر فيما حصل ..
أخذت تفكر ..
ما الذي جعلها في هذه الحالة من الارتباك ..
ولكنها وصلت مرهقة للغاية ..
دخلت المنزل ..
كان والداها يتفرجان على التلفاز ..
دخلت حيتهم ..
اقتربت من والدها .. قبلت يديه ..
نظر فيها أبوها بشيء من الفخر ..
فقالت أمها :
Yeah , she grown up for sure
نظرت فيها همسة .. وجلست في حضنها ..
وأخذت أمها تحيطها بيديها ..
قال سعود الأب : ما رأيكم أن نأخذ رحلة إلى ماليزيا تستغرق بضعة أيام ..
قالت همسة بدلال قلما تفعله :
بابا لدي أعمال كثيرة هنا ..
تطلع لها أبوها في حنان ..
فابتسمت ..


في الليل ..
كان الكل نيام ..
إلا غرفة همسة كانت مضاءة ..
كانت تفكر ..
كانت تجلس على طرف سريرها ..
وقد أضاءت مصباحاً أنيقاً ..
فتحت حقيبتها ..
وجدت فيها وردة ..
أخذت تتأمل الوردة ..
بدأت تشتمها باستمتاع حقيقي ..
لم تكن تريد أن تفكر ..
كانت فقط تريد أن تشعر أكثر بما يجتاحها الآن ..
كانت تحس أن حياتها قد غسلت من جديد .. بماء بارد ..
أصبحت أحاسيسها جياشة ..
نهضت ..
أخذت تنظر في نفسها في المرآة ..
إنها جميلة ..
من المؤكد ..
ابتسمت ..
لا تدري لم أصبحت تحس مؤخراً أنها أنثى ..
نظرات بشار ..
لا تزال تحس ببعض بقاياها في أركان وجهها ..
لمسة يديه الحانية ..
أغلقت المصباح ..
ونامت ..


استيقظت في الصباح ..
نشيطة ..
على صوت عصفور أخذ يغرد على شرفتها ..
نهضت بتكاسل ..
تثاءبت ..
تذكرت أن دوامها اليوم في الليل ..
أحست أنها اليوم تود أن تكون مختلفة بحق ..
نعم ..
تريد أن تكون بنتا ..
أحست أنها تريد أن تبعد عن رأسها كل ما يذكرها بالعمل ..
بالدراسة ..
بأي شيء ..
أحست أنها تريد أن تمنح نفسها وقتاً ..
ذهبت إلى النافذة ..
لأول مرة تتطلع في الحديقة الرائعة التي تطل عليها فلتهم ..
ابتسمت في جمال ..
استقلت على السرير ..
فردت شعرها البني ..
وقرر اليوم أن تتسوق ..
نعم تريد أن تغير من غرفتها الصارمة ..
المرتبة ..
إنها تريد أن تجعل من غرفتها وردية ..
نهضت ..
فتحت دولاب ملابسها ..
بحثت عن شيء بعيد عن الأناقة ..
أقرب ما يكون إلى البراءة ..
وبصعوبة بالغة وجدت قميصاً أبيض مرسوم عليه تويتي كبير ..
ولبست بنطلون أزرق سماوي خفيف ..
وضعت ماكياجا بسيطاً كعادتها ..
نظرت في نفسها في المرآة ..
أحست أنها طفلة ..
ابتسمت ..
قررت أن يكون اليوم مختلفاً في حياتها ..
كانت الساعة العاشرة صباحاً ..
ووالداها قد خرجا ..
خرجت مع السائق ..
وذهبت إلى شارع التحلية ..
دخلت دبنهامز الكبير هناك ..
صعدت إلى الدور الثاني ..
وجدت الكثير من الأشياء الجميلة ..
ذهبت إلى ركن الشموع ..
وجدت الكثير من الأغراض ..
وقررت شراء مجموعة كبيرة من هذه الشموع العطرية ..
كانت في بالها فكرة مميزة لليوم ..
ذهبت إلى ركن الملابس ..
وجدت بنطلون وردي ..
عليه بعض الإكسسوارات ..
وسلسلة على الوسط ..
كانت تذكر منذ زمن طويل ..
أنها لطالما أحبت الكثير من هذه الأشياء ..
وكانت تود أن تشتريها ..
ولكن والدتها كانت تعارض ..
وتقول : لا ..
هذا أفضل وهذا أجمل ..
لا تلبسي هذا ..
حتى أصبح ذوقها محدوداً بأمها ..
ولكنها اليوم قررت أن تشتري ما تحس فيه من الداخل أنه جميل وفقط ..
بحثت عن مقاسها وأخذته ..
ووجدت أيضاً فلينة ضيقة للغاية ..
مرسوم عليها أرنوبة توني نون ..
مكشوفة الكتف ..
قررت أن تأخذها ..
كان ذوقها مختلفاً تماماً ..
كانت ترى في هذه الأشياء دلع غير مبرر ..
ولا تناسب شخصيتها العملية ..
في الحقيقية ..
إنها لم يكن لديها وقت لتفكر في هذه الأمور ..
وكانت تفضل دوماً ..
الرسمي ..
الأنيق ..
ذهبت إلى ركن الزجاجيات ..
وجدت بروازا زجاجياً جملاً ..
قررت أخذه ..
اشترت الكثير من الأشياء ..
حتى بلغت مشترواتها حوالي 1300 ريال ..
ولكنها كانت سعيدة ..
لا تدري لم ..
رجعت إلى المنزل ..
دخلت الحمام ..
وجلبت معها ..
كيس بودي شوب ..
وأخرجت منه الرغوة والصابون ..
أضاءت الشموع ..
وعبأت البانيو بمياه ساخنة ..
دخلت فيه ..
وضعت الرغوة ..
جلست في الحمام ..
ووضعت موسيقى كلاسيكية ..
أحست أنها تنظر لبشار ..
أحست بيديه الدافئتين على وجهها ..
تركت لنفسها العنان قليلاً ..
ثم أفرطت فيه ..
لم تحس هكذا تجاه شخص ما ..
وجدت أمامها صورة الدكتور فراس ..
فتحت عيناها ..
ابتسمت في حيرة ..
خرجت من الحمام ..
كانت الساعة قد قاربت الثامنة ليلاً ..
حيث ستذهب إلى المستشفى لتباشر نوبتها ..
لبست فستاناً أزرقاً طويلاً ..
وحذاء أبيض رياضي ..
دخلت المستشفى ..
وهي تحس بانتعاش ..
وبحب للحياة على غير العادة ..
أخذت تراجع الحالات ..
وتقرأ التقارير ..
وشيئاً فشيئاً .. بدأت زحام المستشفى يخف ..
حتى أصبح هادئاً جداً ..
فقط يظهر عمال النظافة ..
حتى يمسحوا الأرض ..
وفي النهاية ..
قررت أن تمر على بشار ..
أحست بقلبها يرتجف ..
اقتربت من الباب ..
دقته بلطف ..
ادخلي يا منى ..
أحست همسة بانقباض ..
ولكنها دخلت وقالت بخفوت :
أنا همسة ..
التفت لها بشار في اهتمام ..
همسة ..
أين كنت ؟
كيف لا تطمأني على حالة مريضك ؟
ولكن همسة لازالت تحت تأثير كلمة منى ..
قالت له :
لقد غيرت مناوبتي .. لتكون في الليل ..
البارحة كان يوماً حافلاً ..
قال لها باهتمام :
كيف جرت الأمور ؟
ترددت قليلاً ثم قالت : يبدو أنك تنتظر زواراً ..
قال نعم :
أخي وابنته الصغيرة منى ..
أحبها أكثر من أي شيء في حياتي ..
كل يوم يأتون ليسلوني ..
شيء رائع أن يكون لديك أهل يسألون عنك دوماً ..
أحست همسة بارتياح كبير ..
ابتسمت ..
فقال بشار :
أليس من المفروض أن تأخذي مني عينة مرة أخرى ..
قالت له : ولهذا أتيت ..
ابتسم لها ..
بدأت في سحب العينة ..
قال لها : ما رأيك لو أرافقك إلى المختبر ..
منذ زمن بعيد لم أدخله ..
أومأت له موافقة ..
وذهبا سوية ..
وفي المختبر ..
قال لها ..
وضعت الشريحة ..
ووضعت على العدسة الجهاز حتى تتكبر الصورة على الشاشة ..
فأمسك هو الميكروسكوب وقال :
انظري ..
في أي عينة عن الأورام ..
لا بد أن تنظري للحد الفاصل ما بين
طبقة
Epithelium و connective tissue
" النسيج الطلائي والضام "
حتى تعرفي إن كان هناك اختراق أو لا ..
ألم تدرسي الصفات الستة للخلايا السرطانية ؟
قالت : بلى ..
أن تكون الأنوية غريبة الشكل ..
أن لا تماثل الخلايا الأصلية ..
أن يكون فيها انقسام غير مباشر نشط جداً ..
أن يكون فيها اختراق لطبقة النسيج الضام
أن يكون حجم السيتوبلازم إلى النواة
1:1
أن تكون النواة زرقاء ..
نظر لها بشار مبتسماً وقال :
يحق لك أن تكوني الأولى على الدفعة ..
ولكن الدراسة ليست أهم شيء ..
أهم شيء التطبيق ..
وأن تحسي أنك تقومي بما تحفظي ..
كثير هم الأطباء الذي يتحصلون على درجات عالية في السنوات الأكاديمية ..
ولكن الطبيب الذي يمارس المهنة باحتراف ..
ويتقن العمل ..
هو المطلوب هذه الأيام ..
أحست همسة .. أنه دكتور بحق ..
وأنها تتعلم منه خبراته ..
أخذت تستمع إليه في استمتاع حقيقي ..
وبعد أن نظرا ..
تأكدت أنه ورم خبيث ..
أحست قلبها ينقبض ..
أحست بحزن شديد ..
وصمتت لبرهة ..
أما هو فكأنما بشرح شيئاً لا يخصه ..
وكأنه لا يدرك أن هذا المرض قاتل ..
نظرت له وقالت بعيون بدأت تحمر وتتجمع فيها الدموع :
أنت تعلم أن حالتك خطيرة أليس كذلك ؟
نظر لها مبتسماً وقال :
لعلك تتساءلين من أين أملك هذا التفاؤل ..
ولعلك تتساءلين ..
لم لم أتعالج في الخارج

في اليابان ..
أو في أي مكان آخر ..
مادمت أعرف الذي أعرف ..
نظرت فيه متسائلة بحق ..
قال :
الموضوع طوووووووووووووويل ..
هل تريدي بحق أن تستمعي ؟
أومأت برأسها موافقة ..
قال لها مبتسماً :
ما رأيك أن أدعوك إلى كوب من القهوة أولاً ..
خرجا سويا ..
وذهبا إلى الكفتيريا ..
جلسا هناك ..
قال لها :
قولي لي أولاً ..
كيف جرت الأمور البارحة ..
ترددت قليلاً : ولكنها أخبرته ..
بكل الذي حصل ..
أحست براحة غريبة في الحديث معه ..
وأنها لا تخشى شيئاً في الحديث معه ..
أخبرته حتى اليوم عندما ذهبت إلى دبنهامز ..
نظر فيها وقال :
هل تريدني أن أفسر لك حالتك ؟
تطلعت فيه متشوقة أن تسمع لما يقول ..
فقال ..
سأخبرك ..
لقد مررت البارحة بضغط عالي بحق ..
مزيج مختلط من المشاعر ..
جعلك تحسين بالانفجار ..
ولولا تدخل الدكتور ياسر ..
لكنت الآن تمرين بحالة عصيبة ..
أتعرفين لم سكبت عليك الماء البارحة ؟
لأنك كنت متوترة ..
لا يجب أن يراك مرضاك هكذا ..
لا بد أن تكوني واثقة من نفسك ..
كان لا بد أن تفزعي قليلاً لتنسى كل هذا ..
فقالت هي : تلك هي القاعدة الأولى ..
فأومأ وهو بتابع ..
وقال ببطء ..
يبدو أنك تخافين الرومانسية ..
وتخفينها بذلك التهكم الذي تملئين به نفسك عندما تتحدثين ..
أظن أني البارحة حين مسست وجهك ..
وأطلت النظر ..
كسرت هذا الحاجز ..
أعتذر عن ذلك ..
وبعد ذلك أحسست أنك تريدين أن تتمردي على نفسك ..
على الحياة التي أغلقت نفسك فيها برغبتك ربما ..
وربما برغبة الحياة التي فرضتها عليك عائلتك ..
هل أمك سعودية ؟
فقالت : نعم إنها سعودية في الأصل .. ولكنها تمتلك الجنسية الأمريكية .. عاشت هنالك مع جدي معظم حياتها ..
جدتي أمريكية ..
ابتسم وقال : توقعت هذا ..
فقالت : لأني عيناي زرقاوان ؟
قال : لا .. بل لأنك فتاة عملية جداً ..
وتلك صفة لا تتوفر فينا نحن الشرقيين العاطفيين في الأغلب ..
ذهلت همسة من هذا التحليل الغريب ..
ولكنه بالفعل هذا الذي حصل ..
دون مراء ..
صمتت قليلاً ..
ثم قالت له :
ألن تخبرني ؟
قال لها :
اسمعيني إذا ..
هل تذكرين تلك الفتاة التي أخبرتك عنها ..
مايا ؟
قالت همسة : اسمها مايا ..
بدأ صوته يغلب عليه حزن ما وهو يقول ..
نعم اسمها مايا ..
كانت ..
وفجأة صدر صوت لنغمة خفيفة ..
رفع بشار جواله :
أهلاً وسام ..
أين أنت ؟
أنا في الكافتيريا .. لا .. لا ..
سآتي حالاً ..
هل منى معك ؟
ههههههههههههه ..
قل لها : عمو بشار سيهديك مفاجأة ..
أقفل الخط ..
التفت إلى همسة ..
التي قالت : أخوك ؟
قال : نعم ..
قالت : لن أعطلك ..
أراك غداً ..
ابتسم لها ..
ثم قال :
امممم .. هل تساعدينني ؟
قالت : فيم ؟
قال : أريد أن أشتري لابنة أخي هدية ..
ولا أعرف ما أختار ..
ذهبت معه إلى الكشك الصغير التابع للكافتيريا ..
الذي يشتري منه بعض الزوار هداياهم للمرضى ..
وجد دباً صغيراً ..
قال لها : ما رأيك في هذا الدب ؟
نظرت فيه ..
كان أبيض اللون ..
يعتمر قبعة وردية ..
ويمسك في يديه قلباً وردي اللون ..
ابتسمت وقالت : جميل جداً ..
فقال للبائع ..
أريد اثنين ..
دفع حسابهما ..
ومشى معها ..
حتى وصلا الغرفة ..
وعند الباب ..
قال لها : أراك غداً ..
ابتسمت له ..
تطلع فيها قليلاً ثم مد يده لها وقال :
هذه هدية لك ..
وقدم لها أحد الدبين ..
نظرت فيه ..
ابتسم وقال :
إنه بـ 30 ريال .. وليس كنظارتك أم خمسة ريال ..
لم يترك لها فرصة للكلام ..
دخل الغرفة وأغلق الباب ..
وقفت هي في الرواق ..
تنظر في الدب ..

بعد ساعات ..
كانت تستقل سيارتها وهي عائدة إلى المنزل ..
وصلت ..
صعدت غرفتها ..
كان الصباح في بدايته ..
أخرجت من حقيبتها الدب ..
وضعته جوارها على الطاولة ..
هزته في أنفه ..
كانت تشعر بالنعاس ..
بعد تغير موعد نومها والترتيب الذي كانت تسير فيه في حياته ..
غطت نفسها في الفراش ..
بعد أن لبست بجامتها السوداء ذات الأطراف الحمراء ..
جلست فترة تحت الفراش ..
وهي تفكر ..
ترى ما حكايتك يا بشار ؟
أخذت تفكر وتفكر ..
ثم تنهدت وقالت :
غدا سأعرف كل شيء ..
ولكن الفضول كان أقوى منها ..
كانت تفكر وتفكر وتفكر ..
إلى أن غلبها النعاس فنامت ..
وكان الدب بجوار المصباح ..
في قمة الجمال يطالع لها في ود ..
وحب
شلال الدم
شلال الدم
عضو محترف
عضو محترف

{الجـنــس} : ذكر
{الإقــامـة} : حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس 6qp41810
{آلـعـمـــر} : 39
{آلمسـآهمـات} : 1136
{تآريخ آلتسجيل} : 10/03/2008
{العــمــل} : مهندس
{الأوسمة} : حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس Untitl10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس Empty رد: حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس

مُساهمة من طرف ابن الفتح 2008-03-19, 8:14 pm

حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس 7130b268b3
ابن الفتح
ابن الفتح
:: شخصية مهمة ::
:: شخصية مهمة ::

{الجـنــس} : ذكر
{الإقــامـة} : حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس Wdi41410
{آلـعـمـــر} : 31
{آلمسـآهمـات} : 2917
{تآريخ آلتسجيل} : 27/12/2007
{العــمــل} : طالب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس Empty رد: حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس

مُساهمة من طرف شلال الدم 2008-03-19, 8:41 pm

الله يعافيك وانا اشكرك وان شاء الله قريبا راح اكمل القصة
شلال الدم
شلال الدم
عضو محترف
عضو محترف

{الجـنــس} : ذكر
{الإقــامـة} : حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس 6qp41810
{آلـعـمـــر} : 39
{آلمسـآهمـات} : 1136
{تآريخ آلتسجيل} : 10/03/2008
{العــمــل} : مهندس
{الأوسمة} : حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس Untitl10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس Empty رد: حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس

مُساهمة من طرف ابراهيم الشاكر 2008-03-25, 9:42 am

حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس A65174b7ba
ابراهيم الشاكر
ابراهيم الشاكر
:: شخصية مهمة ::
:: شخصية مهمة ::

{الجـنــس} : ذكر
{آلـعـمـــر} : 44
{آلمسـآهمـات} : 5366
{تآريخ آلتسجيل} : 05/11/2007
{العــمــل} : مصور
{الأوسمة} : حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس Untitl10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس Empty رد: حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس

مُساهمة من طرف شلال الدم 2008-03-25, 7:01 pm

مشكور على الرد
شلال الدم
شلال الدم
عضو محترف
عضو محترف

{الجـنــس} : ذكر
{الإقــامـة} : حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس 6qp41810
{آلـعـمـــر} : 39
{آلمسـآهمـات} : 1136
{تآريخ آلتسجيل} : 10/03/2008
{العــمــل} : مهندس
{الأوسمة} : حب في مستشفى الجامعة .... الجزء السادس Untitl10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى