اجمل ما قيل .... اقرا واستمتع
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اجمل ما قيل .... اقرا واستمتع
انا النيل مقبرة للغزاة
و ..
- دع سمائي فسمائي محرقة
دع قناتي فمياهي مغرقة
واحذر الارض فارضي حارقة!
و..
- احنا ما بينا وبينك تار!
لم تكن اغاني موجهة لاحد الا مصر، كانت ايام فؤاد حداد وبيرم من قبله و جاهين وامام ونجم الذي جاء بعد ان ضاقت الصدور.
القاهرة اكتوبر 1956
كانت ايام العدوان الثلاثي، كنت صغيرا، جالسا مع اخوتي ملتصقين بالجدة صامتين خائفين واجمين يغلبنا النوم ويوقظنا صدى انفجارات القنابل، ورهبة الموقف، ورائحة الحرب. والظلام الدامس يقطعه من ان لاخر شعاع يقطع السماء باحثا عن طائرة معادية، وصوت افراد الدفاع المدني يقطع الصمت: طفي النور، طفي النور . فجأة فتح احدهم المذياع فسمعنا النشيد ينساب قويا واثقا:
الله اكبر... الله اكبر... الله اكبر فوق كيد المعتدي .
من البيوت المغلقة علت التكبيرات، وهتفت الجدة: انصرنا يارب، احسست بالامان وعدت الى النوم ثانية رغم الصفارات ودوي انفجارات القنابل البعيد.
الكويت 1959:
كان الشعور الوطني جارفا في تلك الايام ، ايام الوحدة، ولم يكن ضياع فلسطين بعيدا بعد، ولم يكن مصدقا بعد. كانت مدرستي تقيم حفلا للاباء، كانت الفقرة التي اشتركت فيها عن فلسطين. كنت واقفا فخورا انا وتلاميذ اخرين على المسرح حاملين اعلاما تمثل الدول العربية وابي يجلس امامي، وامامنا وقف واحدا منا يرتدي علم فلسطين. كان صوت عبد الوهاب ينساب من الميكرفون:
اخي ...
جاوز الظالمون المدى ....
فحق الفداء وحق الفدا ..
كان الصمت شامل والتأثر عميق حتى قال:
فلسطين يفدي حماك .....
فسمعت صوت نشيج مكتوم اعقبه بكاء، ثم بكاء اخر واخر، كان الاباء الكبار يبكون! اهتزت الرايات في ايدينا واخذ بعضنا يبكي، سارع المدرس بانزال الستار، وسمعنا ونحن مندهشين تصفيقا حارا.
في الطريق الى المنزل كانت بقايا الدموع لا تزال في عيني ابي، كانت تلك هي المرة الاولى التي اراه يبكي فيها.
يونيو 1967:
كنا متحلقين حول الراديو، نستمع للبيانات الحماسية التي تعلن النصر ، مؤمنين بشدة ان دباباتنا ستحرر فلسطين اخيرا، وان الظافر والقاهر في طريقهم لتدمير مدن اسرائيل، هل كان يستطيع احد ان يجادل في ذلك ؟ كنا نضربه فورا!
في الراديو كانت المغنية تغني :
يا مجاهد في سبيل الله ....
جا اليوم اللي بتتمناه
حتى اتت الى الجزء الذي تقول فيه :
احنا عرب ... حظنا معروف
فن الحرب احنا بدعناه !
فسمعت الجدة تقول بخفوت : ياخبر اسود!
- فيه ايه يا نينة ؟
- ابدا!
الححت عليها حتى قالت : الاغنية دي كل مرة اسمعها بنتهزم !
والباقي معروف.
في الغربة في اي زمان :
هل يمكن ان تؤثر فينا اغنية وطنية كما تفعل اغنية عاطفية، اقصد نفس مكان وموضع التأثير؟ هذا ما تفعله اغنية (وطني وصبايا واحلامي) معي، الكارثة الكبرى ان اسمعها وانا بعيد خارج الوطن، مليئا بالحنين للقاهرة الصاخبة، ناسيا الوجود الفظ القاسي للزعيم الملهم!
القاهرة 1974 :
كنت اقيم استعدادا للأمتحانات مع صديق في منزل اسرته الخالي الملاصق لمدرسة اعدادية لا يفصله عنها الا سور، يطل علينا منه احيانا وجوه صغيرة من اعلاه. كنا نذاكر ونتناقش ونقرأ الشعر ويزورنا صديق ثالث اختطفه الموت مبكرا، هو عبد الستار شيبة، لماذا دونا عن الاخرين وهو الشخص الجميل الجاد في حبه للوطن؟؟ لا ادري! احيانا تبدو لي الافكار القدرية حل سهل لمواجهة عبث الحياة القاسي اللامبالي.
كنا نسهر للفجر وننام مرهقين فالامتحانات قربت ، كنا سننام – لو تركونا- الي العصر، ولكنهم لم يتركونا: في كل يوم من ايام الدراسة وفي تمام السابعة والنصف صباحا كنا نستيقظ على صوت التلاميذ يغنون بصوت كالمطارق اغنية عبد الحليم:
خلي السلاح صاحي ..
صاحي ..
صاحي
وكانوا يضغطون على لفظ صاحي ويصرخون، فكنا نصحو انا وصديقي وننتظر حتى ينتهوا ونحاول بعدها النوم دون جدوى.
اهلنا الظرفاء في عهد السادات الظريف اطلقوا نكتة:
خلي السلاح صاحي.... ونام انت!
كنت وصديقي نغرق في الضحك حين نسمعها، صاحي..صاحي!
بنها 1969
هناك اغاني جميلة، نعم، وتحب ان تسمعها، نعم، ولكن الاغنية التي تعلق بالنفس هي اغنيتك التي ارتبطت بذكرى، انها اغنيتك الخاصة التي تبتسم لها في وحدتك!
من الدنمارك جاء بعض الاصدقاء ممن شاركوا حركة الطلاب في اوروبا، مناهضين للرأسمالية ولحرب فيتنام. كانوا يحملون كاميرا ودفترا ومسجلا، كانوا يرغبون في تسجيل كل شيء عن مصر (الساحرة) كما كانوا يسمون وطننا الجميل. كان الطريق الي قرية الرملة التي كنا نقصدها من بنها يسير بمحاذاة (رّياح) ، وفي وسط مياه الرياح السريعة العنيفة الحركة تشكلت جزيرة طينية مليئة بالاعشاب والاشجار العشوائية والنباتات الكثيفة، اسمها جزيرة باطا. وقفت الفتاة حاملة الكاميرا تصور المشهد الجميل، التفتت الي وسألتني: ايمكن ان نسمع موسيقى؟ ابلغت صديقي الطلب المفاجيء فلم يكذب خبرا واختفى ثم عاد بعد ساعة وهو يحمل شريط، قال لي انه من عند الدكتور (فلان) الذي درس في لندن. في المنزل ادرنا الشريط، كانت بحيرة البجع لتشايكوفسكي، التفت الينا الرفاق الدانماركيين مندهشين ثم ضاحكين: نريد موسيقاكم، اغانيكم انتم.
حاضر، اغانينا؟ اذا هي اغاني الشيخ امام!
غنينا وغنى صديقي بصوت يملؤه الحنين والشجن:
الخط دا خطي
والكلمة دي ليا
غطي الورق غطي
بالدمع يا عينيا
نسايمها انفاسي
وترابها من ناسي
وان رحت انا ناسي
ما حتنسانيش هيا
والخط دا خطي
والكلمة دي ليا
قال احدهم بعد ان انتهينا : الاغنية بطيئة. ولكنه صمت حين اومأت له زميلته الى صديقي الذي احضر شريط تشايكوفسكي، كانت الدموع تنساب من عينيه، كانت تلك هي اغنيته التي يبسم لها ويذكر معها رفيقته التي غابت
و ..
- دع سمائي فسمائي محرقة
دع قناتي فمياهي مغرقة
واحذر الارض فارضي حارقة!
و..
- احنا ما بينا وبينك تار!
لم تكن اغاني موجهة لاحد الا مصر، كانت ايام فؤاد حداد وبيرم من قبله و جاهين وامام ونجم الذي جاء بعد ان ضاقت الصدور.
القاهرة اكتوبر 1956
كانت ايام العدوان الثلاثي، كنت صغيرا، جالسا مع اخوتي ملتصقين بالجدة صامتين خائفين واجمين يغلبنا النوم ويوقظنا صدى انفجارات القنابل، ورهبة الموقف، ورائحة الحرب. والظلام الدامس يقطعه من ان لاخر شعاع يقطع السماء باحثا عن طائرة معادية، وصوت افراد الدفاع المدني يقطع الصمت: طفي النور، طفي النور . فجأة فتح احدهم المذياع فسمعنا النشيد ينساب قويا واثقا:
الله اكبر... الله اكبر... الله اكبر فوق كيد المعتدي .
من البيوت المغلقة علت التكبيرات، وهتفت الجدة: انصرنا يارب، احسست بالامان وعدت الى النوم ثانية رغم الصفارات ودوي انفجارات القنابل البعيد.
الكويت 1959:
كان الشعور الوطني جارفا في تلك الايام ، ايام الوحدة، ولم يكن ضياع فلسطين بعيدا بعد، ولم يكن مصدقا بعد. كانت مدرستي تقيم حفلا للاباء، كانت الفقرة التي اشتركت فيها عن فلسطين. كنت واقفا فخورا انا وتلاميذ اخرين على المسرح حاملين اعلاما تمثل الدول العربية وابي يجلس امامي، وامامنا وقف واحدا منا يرتدي علم فلسطين. كان صوت عبد الوهاب ينساب من الميكرفون:
اخي ...
جاوز الظالمون المدى ....
فحق الفداء وحق الفدا ..
كان الصمت شامل والتأثر عميق حتى قال:
فلسطين يفدي حماك .....
فسمعت صوت نشيج مكتوم اعقبه بكاء، ثم بكاء اخر واخر، كان الاباء الكبار يبكون! اهتزت الرايات في ايدينا واخذ بعضنا يبكي، سارع المدرس بانزال الستار، وسمعنا ونحن مندهشين تصفيقا حارا.
في الطريق الى المنزل كانت بقايا الدموع لا تزال في عيني ابي، كانت تلك هي المرة الاولى التي اراه يبكي فيها.
يونيو 1967:
كنا متحلقين حول الراديو، نستمع للبيانات الحماسية التي تعلن النصر ، مؤمنين بشدة ان دباباتنا ستحرر فلسطين اخيرا، وان الظافر والقاهر في طريقهم لتدمير مدن اسرائيل، هل كان يستطيع احد ان يجادل في ذلك ؟ كنا نضربه فورا!
في الراديو كانت المغنية تغني :
يا مجاهد في سبيل الله ....
جا اليوم اللي بتتمناه
حتى اتت الى الجزء الذي تقول فيه :
احنا عرب ... حظنا معروف
فن الحرب احنا بدعناه !
فسمعت الجدة تقول بخفوت : ياخبر اسود!
- فيه ايه يا نينة ؟
- ابدا!
الححت عليها حتى قالت : الاغنية دي كل مرة اسمعها بنتهزم !
والباقي معروف.
في الغربة في اي زمان :
هل يمكن ان تؤثر فينا اغنية وطنية كما تفعل اغنية عاطفية، اقصد نفس مكان وموضع التأثير؟ هذا ما تفعله اغنية (وطني وصبايا واحلامي) معي، الكارثة الكبرى ان اسمعها وانا بعيد خارج الوطن، مليئا بالحنين للقاهرة الصاخبة، ناسيا الوجود الفظ القاسي للزعيم الملهم!
القاهرة 1974 :
كنت اقيم استعدادا للأمتحانات مع صديق في منزل اسرته الخالي الملاصق لمدرسة اعدادية لا يفصله عنها الا سور، يطل علينا منه احيانا وجوه صغيرة من اعلاه. كنا نذاكر ونتناقش ونقرأ الشعر ويزورنا صديق ثالث اختطفه الموت مبكرا، هو عبد الستار شيبة، لماذا دونا عن الاخرين وهو الشخص الجميل الجاد في حبه للوطن؟؟ لا ادري! احيانا تبدو لي الافكار القدرية حل سهل لمواجهة عبث الحياة القاسي اللامبالي.
كنا نسهر للفجر وننام مرهقين فالامتحانات قربت ، كنا سننام – لو تركونا- الي العصر، ولكنهم لم يتركونا: في كل يوم من ايام الدراسة وفي تمام السابعة والنصف صباحا كنا نستيقظ على صوت التلاميذ يغنون بصوت كالمطارق اغنية عبد الحليم:
خلي السلاح صاحي ..
صاحي ..
صاحي
وكانوا يضغطون على لفظ صاحي ويصرخون، فكنا نصحو انا وصديقي وننتظر حتى ينتهوا ونحاول بعدها النوم دون جدوى.
اهلنا الظرفاء في عهد السادات الظريف اطلقوا نكتة:
خلي السلاح صاحي.... ونام انت!
كنت وصديقي نغرق في الضحك حين نسمعها، صاحي..صاحي!
بنها 1969
هناك اغاني جميلة، نعم، وتحب ان تسمعها، نعم، ولكن الاغنية التي تعلق بالنفس هي اغنيتك التي ارتبطت بذكرى، انها اغنيتك الخاصة التي تبتسم لها في وحدتك!
من الدنمارك جاء بعض الاصدقاء ممن شاركوا حركة الطلاب في اوروبا، مناهضين للرأسمالية ولحرب فيتنام. كانوا يحملون كاميرا ودفترا ومسجلا، كانوا يرغبون في تسجيل كل شيء عن مصر (الساحرة) كما كانوا يسمون وطننا الجميل. كان الطريق الي قرية الرملة التي كنا نقصدها من بنها يسير بمحاذاة (رّياح) ، وفي وسط مياه الرياح السريعة العنيفة الحركة تشكلت جزيرة طينية مليئة بالاعشاب والاشجار العشوائية والنباتات الكثيفة، اسمها جزيرة باطا. وقفت الفتاة حاملة الكاميرا تصور المشهد الجميل، التفتت الي وسألتني: ايمكن ان نسمع موسيقى؟ ابلغت صديقي الطلب المفاجيء فلم يكذب خبرا واختفى ثم عاد بعد ساعة وهو يحمل شريط، قال لي انه من عند الدكتور (فلان) الذي درس في لندن. في المنزل ادرنا الشريط، كانت بحيرة البجع لتشايكوفسكي، التفت الينا الرفاق الدانماركيين مندهشين ثم ضاحكين: نريد موسيقاكم، اغانيكم انتم.
حاضر، اغانينا؟ اذا هي اغاني الشيخ امام!
غنينا وغنى صديقي بصوت يملؤه الحنين والشجن:
الخط دا خطي
والكلمة دي ليا
غطي الورق غطي
بالدمع يا عينيا
نسايمها انفاسي
وترابها من ناسي
وان رحت انا ناسي
ما حتنسانيش هيا
والخط دا خطي
والكلمة دي ليا
قال احدهم بعد ان انتهينا : الاغنية بطيئة. ولكنه صمت حين اومأت له زميلته الى صديقي الذي احضر شريط تشايكوفسكي، كانت الدموع تنساب من عينيه، كانت تلك هي اغنيته التي يبسم لها ويذكر معها رفيقته التي غابت
عاشق الناي- :: شخصية مهمة ::
- {الجـنــس} :
{الإقــامـة} :
{آلـعـمـــر} : 40
{آلمسـآهمـات} : 3681
{تآريخ آلتسجيل} : 28/11/2007
{العــمــل} : طالب
رد: اجمل ما قيل .... اقرا واستمتع
مشكووووووووووووووووووووور جدا اخي قائد
وان شا الله الهزيمة بتروح من قاموسنا العربي ان شا الله طبعا بعد ما تروح " هالحمير " الملزقة بالكراسي العربية ومش راضية تتحرك
ويستلمها شخص مثل القائد الرمز ابو عمار او صدام حسين ....
والشعب اللي طلعهم بطلع غيرهم وان شا ءالله النصر قادم
على ايدي ابطالنا في كافة الفصائل الوطنية
وتقبل مروري
وكلي حب واحترام
وان شا الله الهزيمة بتروح من قاموسنا العربي ان شا الله طبعا بعد ما تروح " هالحمير " الملزقة بالكراسي العربية ومش راضية تتحرك
ويستلمها شخص مثل القائد الرمز ابو عمار او صدام حسين ....
والشعب اللي طلعهم بطلع غيرهم وان شا ءالله النصر قادم
على ايدي ابطالنا في كافة الفصائل الوطنية
وتقبل مروري
وكلي حب واحترام
المستبـــــــــــــدة- عضو فعال
- {الجـنــس} :
{آلـعـمـــر} : 44
{آلمسـآهمـات} : 270
{تآريخ آلتسجيل} : 15/12/2007
رد: اجمل ما قيل .... اقرا واستمتع
اشكرك على ردك وشكرا لمرورك
عاشق الناي- :: شخصية مهمة ::
- {الجـنــس} :
{الإقــامـة} :
{آلـعـمـــر} : 40
{آلمسـآهمـات} : 3681
{تآريخ آلتسجيل} : 28/11/2007
{العــمــل} : طالب
رد: اجمل ما قيل .... اقرا واستمتع
محاولة لا باس بهاااا... بس ياريت قبل ما تعمل نسخ ولصق تراجع كتابتك يعني على الاقل انسخ من غير اخطاء املائية ونحوية
هبوب الريح- عضو مبدع
- {الجـنــس} :
{آلـعـمـــر} : 38
{آلمسـآهمـات} : 202
{تآريخ آلتسجيل} : 01/12/2007
{الأوسمة} :
رد: اجمل ما قيل .... اقرا واستمتع
اسمع يا هبوب الريح
اشترك مثلي في المنتدى وبعدين تعال راجعني الم تتعلم في بيتك كيف تحترم غيرك
اشترك مثلي في المنتدى وبعدين تعال راجعني الم تتعلم في بيتك كيف تحترم غيرك
عاشق الناي- :: شخصية مهمة ::
- {الجـنــس} :
{الإقــامـة} :
{آلـعـمـــر} : 40
{آلمسـآهمـات} : 3681
{تآريخ آلتسجيل} : 28/11/2007
{العــمــل} : طالب
مواضيع مماثلة
» اقرا واستمتع
» افتراضي اجمل شيء في الفيستا هو شكله فقط . ب 21 MB غير شكل الxp الى فيستا واستمتع بدون مشاكل
» اقرأ واستمتع ............
» ما اجمل بلادنا --- ام الفحم من اجمل المدن العربيه
» طرائف جميلة ....... ادخل واستمتع
» افتراضي اجمل شيء في الفيستا هو شكله فقط . ب 21 MB غير شكل الxp الى فيستا واستمتع بدون مشاكل
» اقرأ واستمتع ............
» ما اجمل بلادنا --- ام الفحم من اجمل المدن العربيه
» طرائف جميلة ....... ادخل واستمتع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2021-01-27, 6:48 pm من طرف مازن محمد خالد
» معلومات قبل شراء كاميرات المراقبة
2021-01-14, 6:20 pm من طرف مازن محمد خالد
» انظمة الصوتيات والاذاعه الداخلية
2020-12-28, 9:33 pm من طرف مازن محمد خالد
» لسه مركبتش كاميرات مراقبة ادخل والحق العروض
2020-12-05, 11:12 pm من طرف مازن محمد خالد
» افضل كاميرات مراقبة VACRON
2020-11-07, 8:20 pm من طرف مازن محمد خالد
» سنترالات باناسونيك وعروضها
2020-10-20, 5:00 pm من طرف مازن محمد خالد
» كاميرات المراقبة المنزلية /اسعار كاميرات المراقبة المنزلية
2020-10-07, 7:18 pm من طرف مازن محمد خالد
» احدث انواع وماركات كاميرات المراقبة
2020-09-10, 7:47 pm من طرف مازن محمد خالد
» افضل العروض علي اسعار كاميرات المراقبة
2020-08-13, 7:48 pm من طرف مازن محمد خالد
» شركة تركيب كاميرات مراقبة باقل الاسعار
2020-07-13, 8:12 pm من طرف مازن محمد خالد