منتديات قفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جاسوس يرافق كل رجل للمقاومة الفلسطينية كظله

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

جاسوس يرافق كل رجل للمقاومة الفلسطينية كظله Empty جاسوس يرافق كل رجل للمقاومة الفلسطينية كظله

مُساهمة من طرف جراح الوطن 2008-02-04, 2:38 am

جاسوس يرافق كل رجل للمقاومة الفلسطينية كظله والمساعد الأهم لطائرات الاباتشي في الاغتيالات غزة-دنيا الوطن قال المهندس فاروق النبيه " ماجستير في العلوم العسكرية ودبلوم أسلحه وعلوم الصواريخ ودبلوم لوجيستك" :" إن الجوال يعمل إشارات"ذبذبات" لها مواصفات طول وعرض وقوة وهناك في طائرات الاباتشي أجهزة تكنولوجيا معقدة كمثيلاتها في أف 16 أف 15 والطيران الحديث وهناك ما يسمى "المحلل" و يستقبل هذا الإشارات الصادره من مكان ما ويعمل علي تحليلها ومعرفة مواصفاتها سواء كانت صادرة مباشرة أو عن طريق الأقمار الصناعية كوسيط أو عن طريق الأنظمة الأرضية بما يسمي القاعدة بمعرفتها لهذه الخصائص تستطيع التجسس وتحليل المكالمات ووضع عدة احتمالات وعن طريق الأنظمة في جهاز الكمبيوتر المعقدة تستطيع معرفة اقرب احتمال من الاحتمالات الموجودة ". وأضاف المهندس فاروق النبيه:"وبهذا يمكنها تحديد مكان صاحب المكالمة بل وتستطيع معرفة المكالمة نفسها وهناك إضافة إلى ذلك صواريخ مثل شرايك المستخدمه هذه الصواريخ تقودها الذبذبات الصادرة من الهدف المنوي أو المراقب مثلا / سفينة ليبرتي الأمريكية التي كانت قبالة شواطئ البحر المتوسط وكانت هذه السفينة تعمل علي استقبال الإشارات السلكية واللا سلكية من القيادات المصرية وتعمل علي تحليل الإشارات إلى اقرب احتمال صحيح وتقوم بتبليغها للطرف الآخر ومثل آخر/ضرب قواعد صواريخ سام 6 السورية في البقاع حيث ضربت هذه الصواريخ عن طريق تحليل إشارات الرادارات ومعرفة خصائصها وقوتها وعملت الطائرات أف 16 علي إعطاب هذه الرادارات تم ضرب القواعد ". و أوضح :" طائرة الاباتشي لها قدره ردارية علي تحديد الهدف والسيطرة علي الصواريخ الموجه ضد الهدف كما انه يتم فتح ملف شخص ما في الكمبيوتر وعن طريق بصمة الصوت وهي مجموعة من الذبذبات الخارجة من الفم عبر الهواء كوسيط مثل هذه الذبذبات تستطيع الطرف الآخر بتكنولوجيا متقدمه بتحليلها ومعرفة صاحبها عن طريق بصمة سابقة مخزنة ويتم التقاط الإرسال من الجوال من قبل الطائرات العدو ونم تحليلها ومعرفة خصائصها ويتم التعامل معها وهناك اتفاق مع بعض شركات التصنيع للهواتف الخلويه بان يكون لديها مواصفات بمنظومة تقنية معينة خاصة تستطيع أن تعطي إشارات مستمرة عن حال هذا الجوال وتحديد الموقع اوماشابه ذلك حتى لوكان الجوال مغلق" . ويعتبر الهاتف الخليوي" بمثابة العميل والجاسوس الأول على صاحبه وهو المتهم الأول في نجاح مخابرات الاحتلال الإسرائيلي في الوصول إلى الشخص المراد تصفيته أو اعتقاله، وذلك عبر تحديد بصمة الصوت للشخص المستهدف. الغريب أن رجال المقاومة الفلسطينية يعتقدون أن سلطات الاحتلال لا يمكنها مراقبة شبكة الجوال الفلسطينية أو أي شركة جوال مستقلة، وأن استخدامهم لأسماء حركية والتحدث بأسلوب الشفرات أو تغيير لهجتهم عند التحدث في الهاتف يكفي لتجاوز مسألة المراقبة، غير أن ذلك لا يكفي في بعض الأحيان. وأفاد أكثر من مواطن فلسطيني اعتقل من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي على الحواجز الإسرائيلية في غزة أن المخابرات الإسرائيلية كانت تهتم بالهاتف النقال ، وتقوم عبر الشريحة التي يحملها الجهاز بإخراج ملخص للمكالمات التي أجراها لأكثر من شهر، بحيث تحتوي على رقم المتصل به ونص الحوار وزمنه والمكان الذي أجريت منه المكالمة، بحيث تصبح هذه المكالمات سيفاً مسلطاً على رقاب المقاومين ودليلاً حياً على إدانتهم في المحاكم الإسرائيلية . وكشف عدد من الأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية في دراسة أمنية أعدها أسرى في سجن عسقلان مؤخراً ، أن قوات الاحتلال تمكنت من إحباط العمليات التي كانوا ينوون القيام بها واعتقالهم من خلال كشفها "بصمات صوتهم ومراقبة اتصالاتهم الهاتفية"، مشيرين إلى أن سلطات الاحتلال عرضت عليهم أثناء التحقيق معهم جميع مكالماتهم التي أجروها. وإذا ما أرادت قوات الاحتلال اعتقال شخص ما فإنها تعمل أولاً على الحصول على بصمة صوته من خلال التنصت على اتصالاته الهاتفية، ثم تستخرج جميع المكالمات التي أجراها سابقاً ولاحقاً، وكذلك التنصت على جميع المكالمات التي يجريها من يتحدثون إليه ويتحدث إليهم، ومن ثم تحديد موقعه حتى لو كان هاتفه الجوال مغلقاً، وترجع قدرة مخابرات الاحتلال الإسرائيلي على تحديد مكان أي هاتف محمول حتى لو كان مغلقاً لوجود تخزين دائم للكهرباء في الجهاز المحمول ـ ليس تحت تصرف صاحب الهاتف ـ يحافظ على ذاكرة الجهاز وبرمجته.. مشيرين إلى أنه من خلال موجات كهر ومغناطيسية أو إرسال رسائل صوتية معينة يمكن تحديد مكان صاحب الهاتف، سواء كان مفتوحاً أو مغلقاً، حيث يحدث تواصل بين الجهاز ومحطات التقوية والإرسال للشركة مقدمة الخدمة، ومن ثم بالجهاز المراد رصده. وكانت الصحف الإسرائيلية قد كشفت قبل أكثر من عام عن جانب من هذه المعلومات، الأمر الذي أغضب جهاز الأمن العام الإسرائيلية ، ودفعه لمطالبة وزارة العدل بعدم نشر هذه المعلومات بحجة أنها تضر بجهوده في "مكافحة الإرهاب والإجرام". و أشار الأسرى الفلسطينيون إلى أن قوات الاحتلال تستخدم كذلك طريقة "الطلاء" أو "المادة المشعة" التي توضع على سيارات الكوادر الفلسطينيين الذين تنوي اغتيالهم بواسطة العملاء والخونة، حيث تصدر هذه المواد المشعة موجات يُحدد موقعها من قبل طائرات "الأباتشي"، ثم تُقصف ويُقتل من بداخلها، ومن الإجراءات الوقائية التي نصحت بها الدراسة الأمنية التي أعدها أسرى في سجن عسقلان الإسرائيلي مؤخراً، أنه ينبغي إذا اعتُقل أحد المقاومين أن يقوم بتغيير شرائح أجهزة المحمول التي يملكها، ويحظر على المقاوم تسجيل اسمه عند شراء أي جهاز أو شريحة ، وأيضاً يجب على المقاوم المستخدم ألا يجري اتصالاته من مكان يوجد فيه باستمرار، وأن يجري اتصالاته من خارج مكان سكنه، لأن ذلك قد يؤدي إلى معرفة مكان سكنه بالضبط.. وتوجهت حركة "حماس" إلى مجاهديها بضرورة أخذ الحيطة والحذر حتى أقصى درجة ممكنة هروباً من حرب الاغتيالات التي صعدتها الطائرات الإسرائيلية بأمر من حكومة شارون، وقد تضمنت النشرة مجموعة من التعليمات على جميع المجاهدين إتباعها كاحتياطات لازمة، وأهمها إغلاق الهواتف الخلوية وعدم الحديث عبرها بمختلف أنواعها إلا للضرورة القصوى، وعدم المكوث في مكان التحدث فترة طويلة، وعدم التنقل إلا لحاجة ملحة ومن دون استخدام السيارات الخاصة أو سيارات الأجرة، والتنقل سيراً على الأقدام وعبر شوارع ضيّقة لا يمكن مراقبتها من الجو. ويحظر وجود أكثر من مطلوب في مكان واحد.. ونصح البيان المطلوبين بضرورة التنكر عند التنقل من مكان إلى آخر. وقد لوحظت أصداء مثل هذه التعليمات بعد أن تيقن الجميع بأن هذه الحرب إذا ما استمرت فسوف تطال كل الفاعلين في الفصائل، وخصوصاً في حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، وقد أصبحت المسيرات خالية تقريباً من القيادات السياسية، وأصبح من العسير الحصول على أي مسئول من الحركتين لإجراء مقابلة، كما أن تنقلاتهم أصبحت معدومة تقريباً، وذلك تفادياً لاستهدافهم من الجو عبر الطائرات كما يحصل حتى الآن. ولقد أثارت جريمة الاغتيال الأخيرة التي نفذتها مروحيات "أباتشي" ضد أربعة من كوادر "كتائب القسام" في حركة "حماس" على شاطئ بحر غزة، حيرة كبيرة بين السكان والمقاومين على حد سواء، فهي المرة الأولى التي ينجح فيها العدو باغتيال المقاومين وهم على الأرض وفي مكان مفتوح، حيث أن أياً منهم لم يكن داخل مكان مغلق كسيارة أو شقة ، - كما جرت العادة- ولم يُتعرف إليهم إلا من خلال جهاز خلوي كان يحمله أحدهم ولم يصب بسوء، عثر عليه السكان ، واتصلوا بآخر رقم عليه ليتعرفوا إلى اسم الشهيد (وحيد الهمص ) الذي كان يرافق الشهيد أحمد اشتيوي المطلوب رقم 19 على لائحة الموت الإسرائيلية . و قال الدكتور عبد العزيز الرنتيسي في أعقاب عملية الاغتيال بأن مخابرات الاحتلال حددت موقعه عقب إجرائه مكالمة هاتفية من جهاز محمول مع أحد قادة "حماس". وكان رئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات أصدر أوامره لكل زواره بعدم اصطحاب أي أجهزة خلوية معهم، طالباً وضعها عند الحراس في الخارج، وذلك بعد تسرب معلومات عن اجتماعات خاصة للسلطة الفلسطينية تبين في ما بعد أنها تسربت عبر أجهزة الاتصال. وبعد أن نقلت مصادر ألمانية للسلطة معلومات حول قدرة الهاتف الخلوي على ذلك.
جراح الوطن
جراح الوطن
عضو مميز
عضو مميز

{الجـنــس} : ذكر
{آلـعـمـــر} : 44
{آلمسـآهمـات} : 482
{تآريخ آلتسجيل} : 03/02/2008
{العــمــل} : موظف
{الأوسمة} : جاسوس يرافق كل رجل للمقاومة الفلسطينية كظله Wesaam10

http://qaffin.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

جاسوس يرافق كل رجل للمقاومة الفلسطينية كظله Empty رد: جاسوس يرافق كل رجل للمقاومة الفلسطينية كظله

مُساهمة من طرف odai 2008-03-12, 8:27 am

مشككككككككوووووووووووووررررررر
odai
odai
:: شخصية مهمة ::
:: شخصية مهمة ::

{الجـنــس} : ذكر
{آلـعـمـــر} : 33
{آلمسـآهمـات} : 4390
{تآريخ آلتسجيل} : 14/02/2008
{العــمــل} : طالب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى