العودة والحق والأمن
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العودة والحق والأمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العودة والحق والأمن
د.عامر أبو طه
لم يكن من المصادفه ان يكون الشخص الذي كان يرتب سريا لإتفاقية "أسْلو" وقام بتوقيعها هو نفس الشخص الذي يتأبط الآن عبء التفاوض مع العدو المحتل لفلسطين هذا العدو الذي يمارس وما زال كل انواع الإذلال والإحلال والعنصريه إضافةً الى التهجير والتطهير العرقي وتدمير البنية التحتيه والفوقيه وتجريف الأراضي الزراعيه وقتل النساء والأطفال والشيوخ وذلك لإشباع رغبته العارمه في الإفساد في الأرض، مستعملا أعتى انواع الأسلحة مدعوما بدعم وإمداد أكبر قوة للشر في العالم ألا وهي الولايات المتحده الأميركيه.
هذا الشخص لا يرى أي مانع بل على العكس فإنه يشعر انه من المفروض عليه ان يجتمع مع هؤلاء المحتلين المعتدين ولا يجد حرجا في العناق معهم وتبادل القبلات رغم ما يرى يوميا من المجازر التي لم تعد سرا أو حدثا غامضا يحتاج الى لجان تحقيق في مدى صحته لأنه يحدث أمام كاميرات الفضائيات وعلى أعين الصحافة العالمية والمحليه.
ولو أن الأمر اقتصر عل كل ذلك لكان البلاء اقل شدةً ووطأً، ولكن الجريمة الكبرى التي لا يملك احد ان يسكت عنها هو التيار المناصر له والمشايع له على الضلال الذي هو فيه، هذا التيار الذي يجوب أوروبا بصحبة اليسار الصهيوني ليقدم تنازلاـ عن ما لايملك وما لم يفوضه به أهل الحقوق الشرعيين ـ ألا وهو "حق العودة والتعويض" فكل الحقوق قد تسقط بالتقادم الا حق من طُرد من أرضه وبيته ليعيش مشردا في أصقاع الأرض ويحل محله غاصب تم إحضاره من مشارق الأرض ومغاربها ليجد بيتا مفروشا وحديقة غناء وأرضا محروثة ومزروعة وقد طاب جنيها، فمن قال ان هذا الإحلال والإغتصاب يصبح مع التقادم حقا؟ وفي أي شرعة أو شريعةٍ يصبح هذا الواقع المغلوط المبني على الظلم والإضطهاد والتشريد حقا مكتسبا، والأنكى من كل ذلك ان هذا التيار المتساوق مع التطلعات الصهيونية والسائر في ركابها هو تيار محسوب على فلسطين والقضية الفلسطينيه.
وفي الوقت الذي يمنح العدو الصهيوني قطعان المستوطنين الحماية لطرد اهل الأرض الأصليين من بيوتهم وأراضيهم ويوفر لهم الغطاء في الاستيلاء عليها، فإِن هذه العصابة التي يترأسها "مخطط اتفاقية أسلو السرية المريبة" تحارب وتستقوي بالمحتل على المقاومين من ابناء فلسطين تحت ذريعة الرغبة في إحلال السلام، ورغم كل التجارب القاسيه في محاولة الرضوخ والخنوع لما يسمى متطلبات السلام، والإخفاقات المتتاليه وتردي اوضاع الشعب الفلسطيني، وتراجع القضية الفلسطينية الى المربع الأسوأ على مر تاريخها، فإننا ما زلنا نرى استمرارهم في هذه المفاوضات العبثية والتي تعتبر ان مجرد الموافقه من الطرف الصهيوبي على مجرد انعقادها هو انجاز يستحق التقدير.
بعد كل ما تقدم من قراءة واقعية مختصرة لواقع قضيتنا فإنه من الضروري ان يتم تغيير الإستراتيجيات المتبعه الى نقاط أهمها:
1- ان يتم العمل الجاد والمخلص على توحيد الجبهة الداخلية الفلسطينيه دون أدنى تأخير او أعذار "مرفوضة" فالجلوس الى طاولة التفاهم مع أخوة الدم والمصير أولى وأجدى من التفاوض العبثي مع العدو المحتل.
2- ان يتم "التقوي" بالمقاومة في الحرب الدبلوماسية على تحقيق اهداف الشعب الفلسطيني بشقيه "المشرد والمرابط" دون التنازل عن أي من ثوابت القضية الفلسطينية كحق العودة والتعويض وعدم التنازل عن ثرى القدس العربية أو أي من الأراضي العربيه المحتله ما تم احتلاله قديما وحديثا.
3- ان يتم كخطوة اولية تفكيك جميع المستوطنات التي تم بناؤها وتسمينها حتى تصبح أمرا واقعا "يصعب" التعامل معه لأن ما أُسس عل باطل فهو باطل وان لا يكون هذا الواقع المبني على باطل مجالا للتفاوض والمساومه.
4- ان يتم التعامل مع إجرآت المقاومه الفاعله ضد الإحتلال بوسائلها المتعدده على أنها اسلوب من اساليب "موازنة الرعب" ما دامت قوات الإحتلال تستبيح حرمات الشعب الفلسطيني وتصادر أرضه وتبتلعها يوما بعد يوم عن طريق سور الفصل العنصري والمصادرة المستمرة للأرض الفلسطينية تحت ذريعة الإجرآت العسكريه وغيرها من ضرورات "النمو الطبيعي" للمستوطنات ألإحلالية العنصرية.
5- أنه وإن تم "اختلاس" شرعية زائفة لدولة الإحتلال في ظروف دولية غير متكافئة فإن هذه الشرعية الزائفة لا تعني بحال من الأحوال اهمال وتناسي الشرعية الأصلية التي تم إقصاؤها وتشتيتها في أرجاء الأرض وفي المخيمات والمنافي رغم إحتفاظ اصحاب هذه الشرعية المهملة بكل الحجج والوثائق التي تربطهم بأرضهم ووطنهم رغم التهجير والإقصاء.
6- أن اية مفاوضات مع محتل الأرض لا تعني بحال من الأحوال التنازل عن تطلعات هذا الشعب في العيش في أرضه ووطنه كما تعيش باقي شعوب الأرض بكامل السياده والأمن والإستقرار دون تهديد مستمر بالقتل والمطاردة والإعتقال.
وقد يبدو من معطيات الأمر الواقع ان تحقيق مثل هذه الإستراتيجية غير ممكن ولكن الجواب على ذلك بسيط جدا، فإن الذي جعل وضع استراتيجية لتدمير شعب بأكمله وتشريده في أرجاء المعمورة وإلغاء حضارة قائمةٍ بكل امتداداتها التاريخية قابلة للتحقيق، يجعل كذلك من الممكن مع العمل والإصرار وحسن التخطيط والتفاني من تحقيق هذه الإستراتيجية ممكنا، لقد خطط الصهاينة لمئة عام حتى أمكنهم من اقتلاعنا من أرضنا بدعم ومساندة قوى الشر والإستعمار ومن والاهم من ابناء جلدتنا، واستمروا في ذلك الى يومنا هذا ولكنهم يشعرون إلا كما يشعر أي لص حين يسطو على ممتلكات غيره، أن أصحاب هذه الممتلكات وإن طال الزمان فسوف يعودون الى امتلاكها من جديد ومن هنا فإنه لا يشعرمهما اوتي من قوة بالأمن والأمان.
لقد بات من الضروري ان يعيد شعب فلسطين النظر في ما يدور حوله من معطيات ولن يكون متأخرا ان يبدأ من جديد على اساس من التبني الحقيقي لتطلعات هذا الشعب وآماله رغم كل ما يبدو في الواقع من معوقات ومثبطات.
د. عامر أبو طه - فلسطين
العودة والحق والأمن
د.عامر أبو طه
لم يكن من المصادفه ان يكون الشخص الذي كان يرتب سريا لإتفاقية "أسْلو" وقام بتوقيعها هو نفس الشخص الذي يتأبط الآن عبء التفاوض مع العدو المحتل لفلسطين هذا العدو الذي يمارس وما زال كل انواع الإذلال والإحلال والعنصريه إضافةً الى التهجير والتطهير العرقي وتدمير البنية التحتيه والفوقيه وتجريف الأراضي الزراعيه وقتل النساء والأطفال والشيوخ وذلك لإشباع رغبته العارمه في الإفساد في الأرض، مستعملا أعتى انواع الأسلحة مدعوما بدعم وإمداد أكبر قوة للشر في العالم ألا وهي الولايات المتحده الأميركيه.
هذا الشخص لا يرى أي مانع بل على العكس فإنه يشعر انه من المفروض عليه ان يجتمع مع هؤلاء المحتلين المعتدين ولا يجد حرجا في العناق معهم وتبادل القبلات رغم ما يرى يوميا من المجازر التي لم تعد سرا أو حدثا غامضا يحتاج الى لجان تحقيق في مدى صحته لأنه يحدث أمام كاميرات الفضائيات وعلى أعين الصحافة العالمية والمحليه.
ولو أن الأمر اقتصر عل كل ذلك لكان البلاء اقل شدةً ووطأً، ولكن الجريمة الكبرى التي لا يملك احد ان يسكت عنها هو التيار المناصر له والمشايع له على الضلال الذي هو فيه، هذا التيار الذي يجوب أوروبا بصحبة اليسار الصهيوني ليقدم تنازلاـ عن ما لايملك وما لم يفوضه به أهل الحقوق الشرعيين ـ ألا وهو "حق العودة والتعويض" فكل الحقوق قد تسقط بالتقادم الا حق من طُرد من أرضه وبيته ليعيش مشردا في أصقاع الأرض ويحل محله غاصب تم إحضاره من مشارق الأرض ومغاربها ليجد بيتا مفروشا وحديقة غناء وأرضا محروثة ومزروعة وقد طاب جنيها، فمن قال ان هذا الإحلال والإغتصاب يصبح مع التقادم حقا؟ وفي أي شرعة أو شريعةٍ يصبح هذا الواقع المغلوط المبني على الظلم والإضطهاد والتشريد حقا مكتسبا، والأنكى من كل ذلك ان هذا التيار المتساوق مع التطلعات الصهيونية والسائر في ركابها هو تيار محسوب على فلسطين والقضية الفلسطينيه.
وفي الوقت الذي يمنح العدو الصهيوني قطعان المستوطنين الحماية لطرد اهل الأرض الأصليين من بيوتهم وأراضيهم ويوفر لهم الغطاء في الاستيلاء عليها، فإِن هذه العصابة التي يترأسها "مخطط اتفاقية أسلو السرية المريبة" تحارب وتستقوي بالمحتل على المقاومين من ابناء فلسطين تحت ذريعة الرغبة في إحلال السلام، ورغم كل التجارب القاسيه في محاولة الرضوخ والخنوع لما يسمى متطلبات السلام، والإخفاقات المتتاليه وتردي اوضاع الشعب الفلسطيني، وتراجع القضية الفلسطينية الى المربع الأسوأ على مر تاريخها، فإننا ما زلنا نرى استمرارهم في هذه المفاوضات العبثية والتي تعتبر ان مجرد الموافقه من الطرف الصهيوبي على مجرد انعقادها هو انجاز يستحق التقدير.
بعد كل ما تقدم من قراءة واقعية مختصرة لواقع قضيتنا فإنه من الضروري ان يتم تغيير الإستراتيجيات المتبعه الى نقاط أهمها:
1- ان يتم العمل الجاد والمخلص على توحيد الجبهة الداخلية الفلسطينيه دون أدنى تأخير او أعذار "مرفوضة" فالجلوس الى طاولة التفاهم مع أخوة الدم والمصير أولى وأجدى من التفاوض العبثي مع العدو المحتل.
2- ان يتم "التقوي" بالمقاومة في الحرب الدبلوماسية على تحقيق اهداف الشعب الفلسطيني بشقيه "المشرد والمرابط" دون التنازل عن أي من ثوابت القضية الفلسطينية كحق العودة والتعويض وعدم التنازل عن ثرى القدس العربية أو أي من الأراضي العربيه المحتله ما تم احتلاله قديما وحديثا.
3- ان يتم كخطوة اولية تفكيك جميع المستوطنات التي تم بناؤها وتسمينها حتى تصبح أمرا واقعا "يصعب" التعامل معه لأن ما أُسس عل باطل فهو باطل وان لا يكون هذا الواقع المبني على باطل مجالا للتفاوض والمساومه.
4- ان يتم التعامل مع إجرآت المقاومه الفاعله ضد الإحتلال بوسائلها المتعدده على أنها اسلوب من اساليب "موازنة الرعب" ما دامت قوات الإحتلال تستبيح حرمات الشعب الفلسطيني وتصادر أرضه وتبتلعها يوما بعد يوم عن طريق سور الفصل العنصري والمصادرة المستمرة للأرض الفلسطينية تحت ذريعة الإجرآت العسكريه وغيرها من ضرورات "النمو الطبيعي" للمستوطنات ألإحلالية العنصرية.
5- أنه وإن تم "اختلاس" شرعية زائفة لدولة الإحتلال في ظروف دولية غير متكافئة فإن هذه الشرعية الزائفة لا تعني بحال من الأحوال اهمال وتناسي الشرعية الأصلية التي تم إقصاؤها وتشتيتها في أرجاء الأرض وفي المخيمات والمنافي رغم إحتفاظ اصحاب هذه الشرعية المهملة بكل الحجج والوثائق التي تربطهم بأرضهم ووطنهم رغم التهجير والإقصاء.
6- أن اية مفاوضات مع محتل الأرض لا تعني بحال من الأحوال التنازل عن تطلعات هذا الشعب في العيش في أرضه ووطنه كما تعيش باقي شعوب الأرض بكامل السياده والأمن والإستقرار دون تهديد مستمر بالقتل والمطاردة والإعتقال.
وقد يبدو من معطيات الأمر الواقع ان تحقيق مثل هذه الإستراتيجية غير ممكن ولكن الجواب على ذلك بسيط جدا، فإن الذي جعل وضع استراتيجية لتدمير شعب بأكمله وتشريده في أرجاء المعمورة وإلغاء حضارة قائمةٍ بكل امتداداتها التاريخية قابلة للتحقيق، يجعل كذلك من الممكن مع العمل والإصرار وحسن التخطيط والتفاني من تحقيق هذه الإستراتيجية ممكنا، لقد خطط الصهاينة لمئة عام حتى أمكنهم من اقتلاعنا من أرضنا بدعم ومساندة قوى الشر والإستعمار ومن والاهم من ابناء جلدتنا، واستمروا في ذلك الى يومنا هذا ولكنهم يشعرون إلا كما يشعر أي لص حين يسطو على ممتلكات غيره، أن أصحاب هذه الممتلكات وإن طال الزمان فسوف يعودون الى امتلاكها من جديد ومن هنا فإنه لا يشعرمهما اوتي من قوة بالأمن والأمان.
لقد بات من الضروري ان يعيد شعب فلسطين النظر في ما يدور حوله من معطيات ولن يكون متأخرا ان يبدأ من جديد على اساس من التبني الحقيقي لتطلعات هذا الشعب وآماله رغم كل ما يبدو في الواقع من معوقات ومثبطات.
د. عامر أبو طه - فلسطين
__________________
ياقدس انا قادمون فكبّري
والفجر آت لامحالة فاصبري
والفجر آت لامحالة فاصبري
عاشق الناي- :: شخصية مهمة ::
- {الجـنــس} :
{الإقــامـة} :
{آلـعـمـــر} : 40
{آلمسـآهمـات} : 3681
{تآريخ آلتسجيل} : 28/11/2007
{العــمــل} : طالب
رد: العودة والحق والأمن
مشكوور اخي عاشق الناي
على الموضوع
لكن ولله جميل
....تقبل مروري ثمامه طعمه...
على الموضوع
لكن ولله جميل
....تقبل مروري ثمامه طعمه...
ثمامه طعمه- عضو محترف
- {الجـنــس} :
{الإقــامـة} :
{آلـعـمـــر} : 34
{آلمسـآهمـات} : 1296
{تآريخ آلتسجيل} : 22/01/2008
رد: العودة والحق والأمن
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووور اخي تفبل مروري
تحياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتي
اخوك ابن الفتح
تحياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتي
اخوك ابن الفتح
ابن الفتح- :: شخصية مهمة ::
- {الجـنــس} :
{الإقــامـة} :
{آلـعـمـــر} : 31
{آلمسـآهمـات} : 2917
{تآريخ آلتسجيل} : 27/12/2007
{العــمــل} : طالب
رد: العودة والحق والأمن
اشكركم لمروركم الامع
عاشق الناي- :: شخصية مهمة ::
- {الجـنــس} :
{الإقــامـة} :
{آلـعـمـــر} : 40
{آلمسـآهمـات} : 3681
{تآريخ آلتسجيل} : 28/11/2007
{العــمــل} : طالب
رد: العودة والحق والأمن
مشكووووووووووووووووور
odai- :: شخصية مهمة ::
- {الجـنــس} :
{آلـعـمـــر} : 33
{آلمسـآهمـات} : 4390
{تآريخ آلتسجيل} : 14/02/2008
{العــمــل} : طالب
مواضيع مماثلة
» القدس لنا والحق لنا النصر لنا نحن الغالبون
» لسه مركبتش كاميرات مراقبة ادخل والحق العروض
» سيرشح نفسه لانتخابات اتحاد الكرة -- جبريل الرجوب من السياسة والأمن إلى كرة القدم
» العودة
» في ذكرى يوم اللاجئ: تأكيد فلسطيني على حق العودة
» لسه مركبتش كاميرات مراقبة ادخل والحق العروض
» سيرشح نفسه لانتخابات اتحاد الكرة -- جبريل الرجوب من السياسة والأمن إلى كرة القدم
» العودة
» في ذكرى يوم اللاجئ: تأكيد فلسطيني على حق العودة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2021-01-27, 6:48 pm من طرف مازن محمد خالد
» معلومات قبل شراء كاميرات المراقبة
2021-01-14, 6:20 pm من طرف مازن محمد خالد
» انظمة الصوتيات والاذاعه الداخلية
2020-12-28, 9:33 pm من طرف مازن محمد خالد
» لسه مركبتش كاميرات مراقبة ادخل والحق العروض
2020-12-05, 11:12 pm من طرف مازن محمد خالد
» افضل كاميرات مراقبة VACRON
2020-11-07, 8:20 pm من طرف مازن محمد خالد
» سنترالات باناسونيك وعروضها
2020-10-20, 5:00 pm من طرف مازن محمد خالد
» كاميرات المراقبة المنزلية /اسعار كاميرات المراقبة المنزلية
2020-10-07, 7:18 pm من طرف مازن محمد خالد
» احدث انواع وماركات كاميرات المراقبة
2020-09-10, 7:47 pm من طرف مازن محمد خالد
» افضل العروض علي اسعار كاميرات المراقبة
2020-08-13, 7:48 pm من طرف مازن محمد خالد
» شركة تركيب كاميرات مراقبة باقل الاسعار
2020-07-13, 8:12 pm من طرف مازن محمد خالد