اسئله قديمه ومكرره , ولكنها ما تزال بدون جواب
+3
ام قصر
فهود الكتائب
الكاسر
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اسئله قديمه ومكرره , ولكنها ما تزال بدون جواب
الأحداث تتوالى , والوقائع تفرض نفسها علينا يوما بعد آخر , و’’نضطر’’ للتعامل معها ,عبر حركات ’’تكتيكيه’’ , حتى لا اقول ’’إرتجاليه’’ , دون ان يكون أمامنا (بالظاهر) اي نظره إستراتيجيه واضحه , تضع الحدث نفسه في سياقه الطبيعي , وتضع ’’موقفنا’’ منه ضمن توجه عام واضح المعالم يذهب بإتجاه تعزيز تطلعاتنا الإستراتيجيه , واهدافنا بعيده المدى ....
ف’’مصارع الثيران’’ , لا يلوح بخٌرقته الحمراء فقط من اجل تفادي قرون الثور الهائج وحرفها عن جسده , بل يقوم بذلك من اجل تحقيق هدف اللعبه النهائي (تركيع الثور) , عبر إنهاكه بأقل جهد ممكن , وإجباره على كشف جوانب جسده , ليسنوا له توجيه الضربات , والتي بتكرارها تؤدي الى إنهيار قوه الثور , وتفتح المجال لتوجيه الضربه له في مقتله ....
من الواضح لمن يتابع ’’لعبتنا’’ , ان ثيران اليوم التي تتكالب علينا , تمتلك إستراتيجيات واضحه , هادفه لتركيعنا , ليتسنى لها توجيه الضربه لنا في مقتلنا , وهي تتحرك ضمن خطط عمل واضحه المعالم والأهداف , وكل حركه من حركاتها مدروسه ومٌركزه, وفي مكانها الصحيح ضمن السياق العام ..
وأما نحن ,
فنقف في وسط الحلبه ,
ظاهرنا حائرين ,مترددين , نلوح بخٌرَقِنا الحمراء شمالا ويمينا , علٌها تقينا شر الضربه الأقرب ...
واما ما قد يليها من ضربات , فهي غائبه كليا عن تفكيرنا ...
وإتجاهها نعتمد مقوله...
’’ للكعبه رب يحميها ’’ ...
و’’لكل حادث حديث ’’ ...
فعلا , ك’’البهلوانات’’ اصبحنا , في حلبه صراع لا تحتمل ’’التجريبيه’’, واقل من ذلك ’’ الإعتماد على الحظ’’ , وحركاتنا قد تٌبعد عنا مؤقتا ضربه الثور الفاشي الأسود , ولكنها تكشف مقتلنا للثور الصهيوني , فنستدير لتلافي ضربته القاتله وإذ بنا نكشف من جديد مقتلنا للفاشيين الجدد ...
هدف اللعبه رأسنا الفتحاوي , ومشروعنا الوطني برمته , وهي لعبه ’’محترفين’’, نافذي البصر , وشمولي البصيره , وهدفنا فيها يجب ان يكون واضحا ...
وضع كل حركه ونقله في مكانها السليم ,
ضمن خطه عمل كامله متكامله ,
موجهه لتحقيق الهدف الأسمى والنهائي للعبه ,
وهو إنتصار مشروعنا الوطني ,
وفرض حق شعبنا بالحياه الحره الكريمه بعيدا عن...
عبوديه الإحتلال الصهيوني ,
وديكتاتوريه امراء الظلام الفاشيين الجدد ...
ضربات قاسيه تلقيناها , و’’نفدنا’’ منها , والظاهر اننا لم نتعلم منها الكثير ..
وبعد كلٍ منها , جلسنا نهنئ النفس بأننا لا نزال احياء , دون ان ننظر حولنا للضربات الأخرى التي لابد وان تليها (ما دمنا أحياء, ومتمسكين بحلمنا الوطني ) , ودون ان نحصن نفسنا امامها ,على الأقل , لتفاديها ....
’’سلام الشجعان ’’ العزيز على قلب الأخ ابو عمار, ترنح تحت ضربات قرون الثور الصهيوني ,وسقط سلام الشجعان هذا بإستشهاده وحيدا محاصرا في غرفته الصغيره , في المقاطعه المهدمه والمحاصره بالأعداء و’’الأصدقاء’’ , وإعتقدنا ان التلويح بخٌرقه ’’الإصلاح ’’ و ’’الديمقراطيه ’’ , وبخٌرقه تثبيت دعائم ’’سلطه’’ على جٌزرنا المعزوله والمٌسَيجه بجدران الأعداء , ستكفينا لسد فجوه إختفاء المايستروا العظيم ....
خٌرقه الديمقراطيه إستغلها الثور التكفيري , ليوجه لنا ضربته الثانيه, بعد ان كان قد إستغل خرقه الإصلاح, ليغطي فاشيته التكفيريه بهاله من الزهد والخلق المستقيم , تماما كما كان قد إستغل سعينا ل’’سلام الشجعان’’ ليلتحف بهاله ’’مقاومه إلهيه مقدسه’’ تٌغطي شغفه للجاه والسلطان , وعشقه للسلطه الديكتاتوريه الواحده ...
ومن جديد وجدنا انفسنا في وسط حلبه الصراع , نلوح بخرقه ’’العقاب الدولي’’ , او ’’الوحده الوطنيه ’’ , وعليها إعتمدنا آملين منها تليين موقف الثور التكفيري , وتركيعه ليتسنى لنا إستعاده المبادره منه ....
ومن جديد , ادرنا ظهرنا للثور الصهيوني الذي تغاضى عن التكفييريين , وإعتمد على قصر نظرهم وحبهم للسلطه والنفوذ , وتمسكهم بها , ليمزق امام اعيننا خرقه ’’السلام ’’, بإدعاء ضروره قتلنا للثور التكفيري قبل ان نكون مؤهلين للعب دور الند في لعبه التفاوض من اجل ’’السلام’’ ...
وهكذا ...
بإستطاعتنا الإستمرار بسرد وقائع التكامل الوظيفي ما بين صهيونيه طامعه بأرضنا وحقوقنا , وتكفييرين طامعين بفرض سلطتهم ونفوذهم على كامل شعبنا , وضرباتهم المتعاقبه والمتتاليه التي وجهوها لنا ولا يزالوا ,
كل ذلك ونحن قابعين في وسط حلبه الصراع , نلوح بخٌرَق حمراء باليه , تاره بلون ’’التمسك بالمفاوضات ’’ , وتاره بلون ’’ التمسك بالحوار ’’ , عََل هذه او تلك , تقينا ضربات هذا او ذاك من هذه الثيران الهائجه التي تكالبت علينا وعلى حلمنا الوطني ....
لنكن واضحين ...
لست بصدد إدانه المفاوضات ولا التمسك بالحوار , فهي , إن نظرنا اليها بالمطلق, وضمن الأوضاع الحاليه , تبقى المنافذ الأمثل, للخروج من فوهه البركان بأقل الخسائر الممكنه ....
ولكن للمفاوضات شروطها وللحوار شروطه أيضا ...
فمفاوضات دون ان نعمل على تجميع مصادر قوتنا ووضعها في خدمه تقويه مواقعنا فيها , ستبقى تميل لصالح الطرف الأقوى , وهي (بهذا الشكل ) في احسن الأحوال مضيعه للوقت وترف فكري ونظري لا يقي شعبنا ويلات محرقه الثور الصهيوني , واما في اسوائها , فهي قد تؤدي الى إضمحلال محتوى كل حق من حقوقنا الوطنيه المشروعه ...
وحوار دون تجميعنا لعوامل قوتنا ورصها لتعزيز موقعنا امام اطماع الثور التكفيري, لن تقي شعبنا كل إسقاطات الإنقلاب الأسود , ولن ترفع الغمامه السوداء عن اهلنا في غزه , بل هو مضيعه للوقت وترف فكري ونظري سيسمح للتكفيريين بتعزيز مواقعهم ودعائم ديكتاتوريتهم الظلاميه السوداء في غزه بإحسن الأحوال , واما بأسوأها فستفتح لهم المجال لمد سحابه غمامتهم المظلمه على ما تبقى من أشلاء الوطن ...
فمتى سنمتلك إستراتيجيه واضحه المعالم وشفافه , نجمع حولها رَبعَنا الفتحاوي كاملا , وكل القوى الوطنيه الفلسطينيه , ضمن إطار جبهه وطنيه عريضه متماسكه ومتلاحمه امام اعداء حلمنا الوطني ...
متى سنواجه تمييع هذا وذاك لمعاني ’’المفاوضات’’ و’’الحوار’’ , وإبراز اطراف مخالبنا , من خلال إستراتجيه تجميع القوى , ودراسه البدائل الممكنه , والتلويح بها ...
متى سيٌظهِر المتمسكين ببقايا ’’الورقه الفلسطينيه’’ منا , انها في خطر , وانهم بوحدهم , وبالأسلوب الذي إتبعوه حتى يومنا هذا , غير قادرين على الحفاظ على بقاياها , وأقل من ذلك إستعاده ما فقدوه منها ...
متى سنعلوا عن مصالحنا الآنيه الضيقه , ونرتقي الى مستوى التحديات , ونضع مصلحه المجموع الوطني فوق كل المصالح والإعتبارات الأخرى ...
اسئله قديمه ...
ومكرره ...
ولكنها لا زالت بدون جواب ...
ف’’مصارع الثيران’’ , لا يلوح بخٌرقته الحمراء فقط من اجل تفادي قرون الثور الهائج وحرفها عن جسده , بل يقوم بذلك من اجل تحقيق هدف اللعبه النهائي (تركيع الثور) , عبر إنهاكه بأقل جهد ممكن , وإجباره على كشف جوانب جسده , ليسنوا له توجيه الضربات , والتي بتكرارها تؤدي الى إنهيار قوه الثور , وتفتح المجال لتوجيه الضربه له في مقتله ....
من الواضح لمن يتابع ’’لعبتنا’’ , ان ثيران اليوم التي تتكالب علينا , تمتلك إستراتيجيات واضحه , هادفه لتركيعنا , ليتسنى لها توجيه الضربه لنا في مقتلنا , وهي تتحرك ضمن خطط عمل واضحه المعالم والأهداف , وكل حركه من حركاتها مدروسه ومٌركزه, وفي مكانها الصحيح ضمن السياق العام ..
وأما نحن ,
فنقف في وسط الحلبه ,
ظاهرنا حائرين ,مترددين , نلوح بخٌرَقِنا الحمراء شمالا ويمينا , علٌها تقينا شر الضربه الأقرب ...
واما ما قد يليها من ضربات , فهي غائبه كليا عن تفكيرنا ...
وإتجاهها نعتمد مقوله...
’’ للكعبه رب يحميها ’’ ...
و’’لكل حادث حديث ’’ ...
فعلا , ك’’البهلوانات’’ اصبحنا , في حلبه صراع لا تحتمل ’’التجريبيه’’, واقل من ذلك ’’ الإعتماد على الحظ’’ , وحركاتنا قد تٌبعد عنا مؤقتا ضربه الثور الفاشي الأسود , ولكنها تكشف مقتلنا للثور الصهيوني , فنستدير لتلافي ضربته القاتله وإذ بنا نكشف من جديد مقتلنا للفاشيين الجدد ...
هدف اللعبه رأسنا الفتحاوي , ومشروعنا الوطني برمته , وهي لعبه ’’محترفين’’, نافذي البصر , وشمولي البصيره , وهدفنا فيها يجب ان يكون واضحا ...
وضع كل حركه ونقله في مكانها السليم ,
ضمن خطه عمل كامله متكامله ,
موجهه لتحقيق الهدف الأسمى والنهائي للعبه ,
وهو إنتصار مشروعنا الوطني ,
وفرض حق شعبنا بالحياه الحره الكريمه بعيدا عن...
عبوديه الإحتلال الصهيوني ,
وديكتاتوريه امراء الظلام الفاشيين الجدد ...
ضربات قاسيه تلقيناها , و’’نفدنا’’ منها , والظاهر اننا لم نتعلم منها الكثير ..
وبعد كلٍ منها , جلسنا نهنئ النفس بأننا لا نزال احياء , دون ان ننظر حولنا للضربات الأخرى التي لابد وان تليها (ما دمنا أحياء, ومتمسكين بحلمنا الوطني ) , ودون ان نحصن نفسنا امامها ,على الأقل , لتفاديها ....
’’سلام الشجعان ’’ العزيز على قلب الأخ ابو عمار, ترنح تحت ضربات قرون الثور الصهيوني ,وسقط سلام الشجعان هذا بإستشهاده وحيدا محاصرا في غرفته الصغيره , في المقاطعه المهدمه والمحاصره بالأعداء و’’الأصدقاء’’ , وإعتقدنا ان التلويح بخٌرقه ’’الإصلاح ’’ و ’’الديمقراطيه ’’ , وبخٌرقه تثبيت دعائم ’’سلطه’’ على جٌزرنا المعزوله والمٌسَيجه بجدران الأعداء , ستكفينا لسد فجوه إختفاء المايستروا العظيم ....
خٌرقه الديمقراطيه إستغلها الثور التكفيري , ليوجه لنا ضربته الثانيه, بعد ان كان قد إستغل خرقه الإصلاح, ليغطي فاشيته التكفيريه بهاله من الزهد والخلق المستقيم , تماما كما كان قد إستغل سعينا ل’’سلام الشجعان’’ ليلتحف بهاله ’’مقاومه إلهيه مقدسه’’ تٌغطي شغفه للجاه والسلطان , وعشقه للسلطه الديكتاتوريه الواحده ...
ومن جديد وجدنا انفسنا في وسط حلبه الصراع , نلوح بخرقه ’’العقاب الدولي’’ , او ’’الوحده الوطنيه ’’ , وعليها إعتمدنا آملين منها تليين موقف الثور التكفيري , وتركيعه ليتسنى لنا إستعاده المبادره منه ....
ومن جديد , ادرنا ظهرنا للثور الصهيوني الذي تغاضى عن التكفييريين , وإعتمد على قصر نظرهم وحبهم للسلطه والنفوذ , وتمسكهم بها , ليمزق امام اعيننا خرقه ’’السلام ’’, بإدعاء ضروره قتلنا للثور التكفيري قبل ان نكون مؤهلين للعب دور الند في لعبه التفاوض من اجل ’’السلام’’ ...
وهكذا ...
بإستطاعتنا الإستمرار بسرد وقائع التكامل الوظيفي ما بين صهيونيه طامعه بأرضنا وحقوقنا , وتكفييرين طامعين بفرض سلطتهم ونفوذهم على كامل شعبنا , وضرباتهم المتعاقبه والمتتاليه التي وجهوها لنا ولا يزالوا ,
كل ذلك ونحن قابعين في وسط حلبه الصراع , نلوح بخٌرَق حمراء باليه , تاره بلون ’’التمسك بالمفاوضات ’’ , وتاره بلون ’’ التمسك بالحوار ’’ , عََل هذه او تلك , تقينا ضربات هذا او ذاك من هذه الثيران الهائجه التي تكالبت علينا وعلى حلمنا الوطني ....
لنكن واضحين ...
لست بصدد إدانه المفاوضات ولا التمسك بالحوار , فهي , إن نظرنا اليها بالمطلق, وضمن الأوضاع الحاليه , تبقى المنافذ الأمثل, للخروج من فوهه البركان بأقل الخسائر الممكنه ....
ولكن للمفاوضات شروطها وللحوار شروطه أيضا ...
فمفاوضات دون ان نعمل على تجميع مصادر قوتنا ووضعها في خدمه تقويه مواقعنا فيها , ستبقى تميل لصالح الطرف الأقوى , وهي (بهذا الشكل ) في احسن الأحوال مضيعه للوقت وترف فكري ونظري لا يقي شعبنا ويلات محرقه الثور الصهيوني , واما في اسوائها , فهي قد تؤدي الى إضمحلال محتوى كل حق من حقوقنا الوطنيه المشروعه ...
وحوار دون تجميعنا لعوامل قوتنا ورصها لتعزيز موقعنا امام اطماع الثور التكفيري, لن تقي شعبنا كل إسقاطات الإنقلاب الأسود , ولن ترفع الغمامه السوداء عن اهلنا في غزه , بل هو مضيعه للوقت وترف فكري ونظري سيسمح للتكفيريين بتعزيز مواقعهم ودعائم ديكتاتوريتهم الظلاميه السوداء في غزه بإحسن الأحوال , واما بأسوأها فستفتح لهم المجال لمد سحابه غمامتهم المظلمه على ما تبقى من أشلاء الوطن ...
فمتى سنمتلك إستراتيجيه واضحه المعالم وشفافه , نجمع حولها رَبعَنا الفتحاوي كاملا , وكل القوى الوطنيه الفلسطينيه , ضمن إطار جبهه وطنيه عريضه متماسكه ومتلاحمه امام اعداء حلمنا الوطني ...
متى سنواجه تمييع هذا وذاك لمعاني ’’المفاوضات’’ و’’الحوار’’ , وإبراز اطراف مخالبنا , من خلال إستراتجيه تجميع القوى , ودراسه البدائل الممكنه , والتلويح بها ...
متى سيٌظهِر المتمسكين ببقايا ’’الورقه الفلسطينيه’’ منا , انها في خطر , وانهم بوحدهم , وبالأسلوب الذي إتبعوه حتى يومنا هذا , غير قادرين على الحفاظ على بقاياها , وأقل من ذلك إستعاده ما فقدوه منها ...
متى سنعلوا عن مصالحنا الآنيه الضيقه , ونرتقي الى مستوى التحديات , ونضع مصلحه المجموع الوطني فوق كل المصالح والإعتبارات الأخرى ...
اسئله قديمه ...
ومكرره ...
ولكنها لا زالت بدون جواب ...
الكاسر- عضو جديد
- {الجـنــس} :
{آلـعـمـــر} : 37
{آلمسـآهمـات} : 10
{تآريخ آلتسجيل} : 03/12/2007
رد: اسئله قديمه ومكرره , ولكنها ما تزال بدون جواب
هنا اخي لب الموضوع
نحن في فتح ينقصنا البرنامج السياسي
الذي غم واصبح ضبابيا عند الكثير منا ومنذ سنة 74
ان البرنامج السياسي هو الأهم من منظور العنصر والإطار. من السهل على الأطر قبول موقف سياسي يمثلها ويعبر عن فلسفتها. وقبولها يسهل تطبيق اختيار الأفضل وينمي شعور الولاء. أما تناقض الموقف السياسي الداخلي فيؤدي الى العقوق بين أبناء الحركة والصراع الذي له محركات أخرى من المصالح الشخصية لكن الغطاء السياسي المتناقض يوفر للفاسدين الصغار التمادي بأدوارهم الفوضوية والمنفلشة وهو الذي يجعل من الانتماء للتنظيم معنى
والبرنامج السياسي يحدد الأصدقاء والحلفاء ويميزهم عن الخصوم مما يجعل لنا لونا. وبدون البرنامج نبقى كيانا فضفاضا يستطيع الجميع اختراقه والاستفادة من آلته الحزبية لتحقيق مصالح آنية او فساد سياسي كبير
لانه متعارف عليه :يلتحق المناضلين في الثورات والحركات الوطنية على قاعدتين الأولى هي قاعدة الوعي والأدراك العقلي لضرورة الانتماء التنظيمي والأنخراط في العمل الوطني دفاعا عن القضايا التي يطرحها التنظيم المعني
نحن فتح مجموعات كبيرة العدد، ناس مختلفون، متباينين أيديولوجيا. وحتى الآن لم نعالج أسباب الخلاف، تركناها تنمو، حتى ظهر الضوء الأحمر الذي يجب علينا التوقف أمامه،وتعاملنا معها على البركة"
واكرر لا زالنا لدينا فرصة لاستنهاض كوادر فتح على أساس ديمقراطي، على أساس برامج واستراتيجيات وخطط
نحن في فتح ينقصنا البرنامج السياسي
الذي غم واصبح ضبابيا عند الكثير منا ومنذ سنة 74
ان البرنامج السياسي هو الأهم من منظور العنصر والإطار. من السهل على الأطر قبول موقف سياسي يمثلها ويعبر عن فلسفتها. وقبولها يسهل تطبيق اختيار الأفضل وينمي شعور الولاء. أما تناقض الموقف السياسي الداخلي فيؤدي الى العقوق بين أبناء الحركة والصراع الذي له محركات أخرى من المصالح الشخصية لكن الغطاء السياسي المتناقض يوفر للفاسدين الصغار التمادي بأدوارهم الفوضوية والمنفلشة وهو الذي يجعل من الانتماء للتنظيم معنى
والبرنامج السياسي يحدد الأصدقاء والحلفاء ويميزهم عن الخصوم مما يجعل لنا لونا. وبدون البرنامج نبقى كيانا فضفاضا يستطيع الجميع اختراقه والاستفادة من آلته الحزبية لتحقيق مصالح آنية او فساد سياسي كبير
لانه متعارف عليه :يلتحق المناضلين في الثورات والحركات الوطنية على قاعدتين الأولى هي قاعدة الوعي والأدراك العقلي لضرورة الانتماء التنظيمي والأنخراط في العمل الوطني دفاعا عن القضايا التي يطرحها التنظيم المعني
نحن فتح مجموعات كبيرة العدد، ناس مختلفون، متباينين أيديولوجيا. وحتى الآن لم نعالج أسباب الخلاف، تركناها تنمو، حتى ظهر الضوء الأحمر الذي يجب علينا التوقف أمامه،وتعاملنا معها على البركة"
واكرر لا زالنا لدينا فرصة لاستنهاض كوادر فتح على أساس ديمقراطي، على أساس برامج واستراتيجيات وخطط
فهود الكتائب- عضو مشارك
- {الجـنــس} :
{آلـعـمـــر} : 49
{آلمسـآهمـات} : 38
{تآريخ آلتسجيل} : 15/04/2008
رد: اسئله قديمه ومكرره , ولكنها ما تزال بدون جواب
اسمع اخي حبيبي الله يرضى عليك
انت حكيت اشي كتير خطير ومن بكره برد عليك لانه الوقت متاخر ورايحين نتناقش معكم
ان شاء الله
انت حكيت اشي كتير خطير ومن بكره برد عليك لانه الوقت متاخر ورايحين نتناقش معكم
ان شاء الله
ام قصر- عضو مميز
- {الجـنــس} :
{آلـعـمـــر} : 42
{آلمسـآهمـات} : 454
{تآريخ آلتسجيل} : 27/05/2008
رد: اسئله قديمه ومكرره , ولكنها ما تزال بدون جواب
بدو سهره هاد الاموضوع
لانو مش بسيط
لانو مش بسيط
صاحب محدى دخلو- موقوف
- {الجـنــس} :
{الإقــامـة} :
{آلـعـمـــر} : 34
{آلمسـآهمـات} : 3255
{تآريخ آلتسجيل} : 03/07/2008
{العــمــل} : صاحب وزير
رد: اسئله قديمه ومكرره , ولكنها ما تزال بدون جواب
اشكرك اخي على الموضوع الرائع
وهذا موضوع ما بنغدر نحكي فيه
بده سهره ونقاش
تبل مروري اخي
وهذا موضوع ما بنغدر نحكي فيه
بده سهره ونقاش
تبل مروري اخي
العملاق القفيني- موقوف
- {الجـنــس} :
{آلـعـمـــر} : 37
{آلمسـآهمـات} : 541
{تآريخ آلتسجيل} : 16/09/2008
{العــمــل} : طالب جامعي
رد: اسئله قديمه ومكرره , ولكنها ما تزال بدون جواب
فهود الكتائب كتب:هنا اخي لب الموضوع
نحن في فتح ينقصنا البرنامج السياسي
الذي غم واصبح ضبابيا عند الكثير منا ومنذ سنة 74
ققبل أوسلو كان خطابنا بسيطا مباشرا مفهوما للعامة من الناس, صراع وطني جامع ضد عدو واضح.
بعد أوسلو دخلنا و ضعنا في التفاصيل و التكتيكات و لم نعمل على أو لم ننجح في تجنيد الطاقات لخدمة الأهداف و شرحها و تبسيطها للعامة من شعبنا و تعاملنا مع الواقع الجديد كأنه نهاية مرحلة النضال لا بداية مرحلة جديدة منه و استعضنا عن المناضلين الواعين بالموظفين المطيعين. و بالمناسبة هنا نجحت حماس في استقطاب الناس بنفس الخطاب البسيط السابق, فلسطين من النهر إلى البحر و اليهود إلى البحر.
منذ أوسلو و خطابنا يفتقد للمصداقية, لا نصدقه نحن و لا شعبنا ولا أعداؤنا و لكننا لا نكف عن اجتراره و تكراره: دولة في الضفة و غزة و القدس و عودة اللاجئين إلى ديارهم في حبن يعلم جميعنا و القاصي و الداني أن الشرط الأول بحاجة إلى نضال و معركة قاسية لم نحضر للدخول فيها و تحمل تبعاتها و آثارها لا الكادر و لا الرأي العام المحلي و لا الخطط القتالية و السياسية و الإعلامية. أما الشرط الثاني أي عودة اللاجئين فدونه هزيمة منكرة لدولة إسرائيل لا أظن أحدا يؤمن بأنها أصبحت قاب قوسين أو أدنى.
و في هذه الطريق, طريق حل الدولتين أو الحل الشامل, انحصر الدور في الوفد المفاوض و القيادة السياسية و تم تغييب كثير من أدوات القوة الذاتية:
- التعبئة الشعبية لأهداف مرحلية قابلة للإنجاز على الأرض
- العلاقة ما بين الداخل و مراكز الثقل الفلسطيني في الخارج التي تركت لتأثير خطاب حماس التخويني المبني على عدم واقعية الخطاب الفلسطيني الرسمي
- التواصل ما بين الحركة و الحركات و الأحزاب العربية و الدولية و حتى الرأي العام المحلي التي ترسخ عند كثير منها (السلطة/فتح=استسلام, حماس=مقاومة) .
- عدم العمل الجدي و الممنهج على توحيد و تقوية فلسطينيي 48 و ربطهم بالمشروع الوطني.
- ...
و معظمها إن لم يكن كلها خطوات كان يجب أن يكون للتنظيم دور رئيسي فيها.
نعلم جميعا بأن الوقت يمضي و يأخذ معه إمكانية حل الدولتين و يلمح الرئيس لذلك في مقاله الأخير فما هو مشروعنا ليوم 1/1/2009 و نوقن جميعا بأن الدولة الفلسطينية لن تكون قد رأت النور و العم بوش و رؤيته سيكونان من الماضي و كذا أولمرت و من الممكن أيضا ليفني في حين أن حماس ستنتقل إلى الشوط الثاني: هدم مشروعية مؤسسة الرئاسة.
بعد أوسلو دخلنا و ضعنا في التفاصيل و التكتيكات و لم نعمل على أو لم ننجح في تجنيد الطاقات لخدمة الأهداف و شرحها و تبسيطها للعامة من شعبنا و تعاملنا مع الواقع الجديد كأنه نهاية مرحلة النضال لا بداية مرحلة جديدة منه و استعضنا عن المناضلين الواعين بالموظفين المطيعين. و بالمناسبة هنا نجحت حماس في استقطاب الناس بنفس الخطاب البسيط السابق, فلسطين من النهر إلى البحر و اليهود إلى البحر.
منذ أوسلو و خطابنا يفتقد للمصداقية, لا نصدقه نحن و لا شعبنا ولا أعداؤنا و لكننا لا نكف عن اجتراره و تكراره: دولة في الضفة و غزة و القدس و عودة اللاجئين إلى ديارهم في حبن يعلم جميعنا و القاصي و الداني أن الشرط الأول بحاجة إلى نضال و معركة قاسية لم نحضر للدخول فيها و تحمل تبعاتها و آثارها لا الكادر و لا الرأي العام المحلي و لا الخطط القتالية و السياسية و الإعلامية. أما الشرط الثاني أي عودة اللاجئين فدونه هزيمة منكرة لدولة إسرائيل لا أظن أحدا يؤمن بأنها أصبحت قاب قوسين أو أدنى.
و في هذه الطريق, طريق حل الدولتين أو الحل الشامل, انحصر الدور في الوفد المفاوض و القيادة السياسية و تم تغييب كثير من أدوات القوة الذاتية:
- التعبئة الشعبية لأهداف مرحلية قابلة للإنجاز على الأرض
- العلاقة ما بين الداخل و مراكز الثقل الفلسطيني في الخارج التي تركت لتأثير خطاب حماس التخويني المبني على عدم واقعية الخطاب الفلسطيني الرسمي
- التواصل ما بين الحركة و الحركات و الأحزاب العربية و الدولية و حتى الرأي العام المحلي التي ترسخ عند كثير منها (السلطة/فتح=استسلام, حماس=مقاومة) .
- عدم العمل الجدي و الممنهج على توحيد و تقوية فلسطينيي 48 و ربطهم بالمشروع الوطني.
- ...
و معظمها إن لم يكن كلها خطوات كان يجب أن يكون للتنظيم دور رئيسي فيها.
نعلم جميعا بأن الوقت يمضي و يأخذ معه إمكانية حل الدولتين و يلمح الرئيس لذلك في مقاله الأخير فما هو مشروعنا ليوم 1/1/2009 و نوقن جميعا بأن الدولة الفلسطينية لن تكون قد رأت النور و العم بوش و رؤيته سيكونان من الماضي و كذا أولمرت و من الممكن أيضا ليفني في حين أن حماس ستنتقل إلى الشوط الثاني: هدم مشروعية مؤسسة الرئاسة.
الياسر- عضو جديد
- {الجـنــس} :
{آلـعـمـــر} : 54
{آلمسـآهمـات} : 1
{تآريخ آلتسجيل} : 18/02/2008
رد: اسئله قديمه ومكرره , ولكنها ما تزال بدون جواب
بداية يفضل لو نضع عبارة (منقول) امام المواضيع التي نضعها في المنتدى وخاصة تلك التي تمس نبض حياتنا هذا من جهه
ومن جهه اخرى حقيقتة الموضوع نشهد له ونختم له ويستحق النقاش بالرغم من انه منقول
اما ان تنقل الردود فهذا اتوقع لايقبله العقل ولا يدخل حيز المنطق
فنتمى ان يكون نقاشنا وحوارنا نابع من صميم عبارتنا وافكارنا قد يقتبس احيانا المرء خاطرة او يستشهد ببيت من الشعر او مقوله ولا ضير في ذلك
اما ان يكون الموضوع والردود منقوله وخاصة انها مواضيع قيمه تستحق النقاش عندها يضيع المعنى
والاثبات على انه منقول من الملتقى الفتحاوي اليكم الرابط التالي
http://fatehforums.com/showthread.php?p=1550055
ومن جهه اخرى حقيقتة الموضوع نشهد له ونختم له ويستحق النقاش بالرغم من انه منقول
اما ان تنقل الردود فهذا اتوقع لايقبله العقل ولا يدخل حيز المنطق
فنتمى ان يكون نقاشنا وحوارنا نابع من صميم عبارتنا وافكارنا قد يقتبس احيانا المرء خاطرة او يستشهد ببيت من الشعر او مقوله ولا ضير في ذلك
اما ان يكون الموضوع والردود منقوله وخاصة انها مواضيع قيمه تستحق النقاش عندها يضيع المعنى
والاثبات على انه منقول من الملتقى الفتحاوي اليكم الرابط التالي
http://fatehforums.com/showthread.php?p=1550055
حارس الليل- عضو مبدع
- {الجـنــس} :
{آلـعـمـــر} : 28
{آلمسـآهمـات} : 142
{تآريخ آلتسجيل} : 06/09/2008
{العــمــل} : وطني
مواضيع مماثلة
» صور جوالات قديمه وجديده
» جواب لكل من جرح أحســـاسك
» بويل : لا تزال هناك 90 دقيقة
» القاب واسماء قديمه للمدن والمناطق --- الجزء الاول
» القاب واسماء قديمه للمدن والمناطق ---- الجزء الثاني
» جواب لكل من جرح أحســـاسك
» بويل : لا تزال هناك 90 دقيقة
» القاب واسماء قديمه للمدن والمناطق --- الجزء الاول
» القاب واسماء قديمه للمدن والمناطق ---- الجزء الثاني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2021-01-27, 6:48 pm من طرف مازن محمد خالد
» معلومات قبل شراء كاميرات المراقبة
2021-01-14, 6:20 pm من طرف مازن محمد خالد
» انظمة الصوتيات والاذاعه الداخلية
2020-12-28, 9:33 pm من طرف مازن محمد خالد
» لسه مركبتش كاميرات مراقبة ادخل والحق العروض
2020-12-05, 11:12 pm من طرف مازن محمد خالد
» افضل كاميرات مراقبة VACRON
2020-11-07, 8:20 pm من طرف مازن محمد خالد
» سنترالات باناسونيك وعروضها
2020-10-20, 5:00 pm من طرف مازن محمد خالد
» كاميرات المراقبة المنزلية /اسعار كاميرات المراقبة المنزلية
2020-10-07, 7:18 pm من طرف مازن محمد خالد
» احدث انواع وماركات كاميرات المراقبة
2020-09-10, 7:47 pm من طرف مازن محمد خالد
» افضل العروض علي اسعار كاميرات المراقبة
2020-08-13, 7:48 pm من طرف مازن محمد خالد
» شركة تركيب كاميرات مراقبة باقل الاسعار
2020-07-13, 8:12 pm من طرف مازن محمد خالد