منتديات قفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تواريخ لن تنسى لحركة فتح

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

تواريخ لن تنسى لحركة فتح Empty تواريخ لن تنسى لحركة فتح

مُساهمة من طرف جراح الوطن 2008-02-04, 10:46 pm

اغتيالات عديدة بالطرود الملغومة و من بين الذين تم استهدافهم بتلك الطرود ، ممثل منظمة التحرير في الجزائر : أبو خليل الذي أصيب بجراح ، ممثل المنظمة في طرابلس مصطفى عوض و أصيب بالشلل و العمى ، فاروق القدومي رئيس الدائرة السياسية في المنظمة ، هايل عبد الحميد من قادة فتح (و الذي سيستشهد فيما بعد) تسلّما طردين مفخّخين أثناء وجودهما في القاهرة ، عمر صوفن مدير الصليب الأحمر في استكهولم و فقد أصابع يديه ، عدنان أحمد من قادة اتحاد الطلبة الفلسطينيين أصيب بجراح في بون ، أحمد عبد الله و هو من نشطاء الحركة الطلابية : فقد ذراعه في كوبنهاجن .

- وائل زعيتر (1934 - 1972) ، و هو سياسي و أديب و دبلوماسي ، و ابن مؤرخ فلسطيني معروف هو عادل زعيتر عمل في العمل الإعلامي و الدبلوماسي التابع لمنظمة التحرير ، و خلال عمله ممثلاً لمنظمة التحرير الفلسطينية في روما ، سجّل له نجاحه في إقامة علاقات واسعة مع النخب السياسية و الأدبية و الثقافية الإيطالية ، و استطاع أن يقدّم القضية الفلسطينية بنجاح ملحوظ للرأي العام الإيطالي ، و أسس مع قوى إيطالية مختلفة لجنة للتضامن مع القضية الفلسطينية ، و ربطته علاقات مع الحزبين الاشتراكي و الشيوعي الإيطاليين ، و ترجم (ألف ليلة و ليلة) للغة الإيطالية ، و كان صديقاً لأديب إيطاليا الكبير ألبرتو مورافيا ، وصله مايك هراري ، في 17/10/1972 بعد فترة وجيزة من عملية ميونخ ، و اغتاله في روما ، و شارك رئيس الموساد نفسه (زامير) باغتياله بإطلاق 12 رصاصة عليه من مسدسات كاتمة للصوت .

- الدكتور محمود الهمشري (1938 - 1972) ممثل منظمة التحرير في فرنسا ، و من المناضلين الأوائل في حركة فتح ، دخل في عام 1968م إلى الأرض المحتلة لتنظيم خلايا للمقاومة ، اغتيل يوم 8/12/1972م ، بواسطة شحنة ناسفة وضعت بجانب تلفون منزله ، و مثل زميله وائل زعيتر ، نجح في إقامة علاقات واسعة مع ممثلي الرأي العام الفرنسي ، و كان هدفاً سهلاً للموساد الصهيوني بحكم عمله السياسي و الدبلوماسي ، و لم يحمِه وجوده الدبلوماسي في فرنسا من قبضة الموساد . و حسب مصادر فلسطينية ، فإن الموساد استخدم حيلة غير معقدة للإيقاع به ، فقبل الاغتيال اتصل به شخص منتحلاً صفة صحافي إيطالي ، طالباً إجراء مقابلة معه ، و تم تحديد مكان اللقاء في مكتب المنظمة في باريس ، و في هذه الأثناء ، التي ضمن فيها الموساد غياب الهمشري عن المنزل ، تسلّل عملاؤه إليه ، و وضعوا عبوة ناسفة في الهاتف ، و عندما رفع الدكتور الهمشري سماعة الهاتف ليجيب عن مكالمة ، ورد على سؤال الطالب على الطرف الآخر ، بأن الدكتور الهمشري يتحدث ، ضغط عملاء الموساد على الزر القاتل ، فتفجّر الهاتف بالدكتور الهمشري ، و تسربت معلومات عن مسؤولية مايكل هراري عن اغتياله .

- باسل الكبيسي (1934 - 1973) ، العراقي أحد نشطاء حركة القوميين العرب و أحد كوادر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين فيما بعد و الذي اغتيل ، بسهولة ، في باريس أيضاً (6/4/1973) بإطلاق عدة طلقات عليه ، من قبل إرهابيين ، من مسدس بريتا كاتمٍ للصوت ، و بعد استشهاده نشر رفاقه في الجبهة الشعبية رسالته التي نال عنها درجة الدكتورة في العلوم السياسية ، و هي دراسة هامة عن (حركة القوميين العرب) .

- اغتيال ثلاثة من القادة البارزين ، كمال ناصر : الناطق باسم منظمة التحرير ، كمال عدوان ، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ، محمد يوسف النجار : عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ، و ذلك في العملية التي عرفت باسم ربيع فردان يوم 10/4/1973 .

- زياد وشاحي ، اغتيل في قبرص (9/4/1973) ، و ذلك بتفخيخ سيارته .

- عبد الهادي نفاع و عبد الحميد الشيبي ، اغتيلا في روما (10/6/1973) ، بتفخيخ سيارة .

- حسين علي أبو الخير : اغتيل في نيقوسيا (25/11/1973) ، و كان ممثلاً لمنظمة التحرير في قبرص ، و استطاع عملاء الموساد اغتياله بواسطة شحنة ناسفة وضعت تحت سريره في الفندق الذي ينزل فيه ، و كان يعتبر قناة الاتصال بين المنظمة و المخابرات السوفيتية .

- موسى أبو زياد : اغتيل في نيسان 1973م في أثينا بشحنة ناسفة وضعت في غرفة فندقه .

- محمود بوضياء : و هو مواطن جزائري يعمل في صفوف منظمة التحرير اغتيل في باريس (28/6/1973) بواسطة سيارة مفخخة . و حكاية بوضياء الذي عمل في فترة من حياته مخرجاً مفجعة ، فهو كان في بيروت عام 1973 عندما وقعت عملية (ربيع فردان) التي تقل فيها ثلاثة من كبار قادة منظمة التحرير الفلسطينية التي طلبت منه ، و هو الذي يتقن اللغة الفرنسية ، أن يساعد في التحقيق مع مواطن فرنسي اسمه : إيف دي توريس كان يملك مطعماً في بيروت ، و اتضح للمحققين الفلسطينيين في قضية (ربيع فردان) أنه له علاقة بالموضوع .

و قيل إن الفرنسي كاد يعترف ، و لكن ضغوطاً من الدولة اللبنانية على جهاز الرصد الفلسطيني و اتهامه بأنه يمارس سلطات الدولة اللبنانية ، جعلته يسلم المواطن الفرنسي المتهم للحكومة اللبنانية التي أفرجت عنه بعد 24 ساعة و سمحت له بمغادرة لبنان و بعد شهر أرسل بوضياء رسالة من باريس التي وصل إليها لأصدقائه الفلسطينيين في بيروت قال فيها : "ليس من قبيل الصدفة أن أصطدم بالفرنسي دي توريس الذي حقّقت معه في بيروت في كلّ مكان أذهب إليه في باريس" . و بعد يومين من تسلّم الرسالة اغتيل بوضياء .. !

- محمود ولد صالح ، و هو أحد كوادر منظمة التحرير اغتيل في باريس (2/2/1977) .

- الدكتور عز الدين القلق ، اغتيل في باريس 2/8/1978 ، التي كان ممثلاً لمنظمة التحرير فيها ، و لينضم لكوكبة المثقفين و الدبلوماسيين الذين طاولتهم يد الموساد الطويلة ، و هو ، من جانب آخر أحد ضحايا القصور الفلسطيني في حماية الكوادر .

- إبراهيم عبد العزيز : اغتيل بتاريخ 15/12/1978 في قبرص ، و كانت له مسؤوليات تتعلق بالعمل العسكري في الأراضي المحتلة .

- علي حسن سلامة ، القائد الأمني البارز في منظمة التحرير ، اغتيل في بيروت (22/1/1979) ، و المسؤول عن عدة عمليات استهدفت المصالح الصهيونية و الغربية ، و ارتبط اسمه خطأ بمنظمة أيلول الأسود و بعملية ميونخ أيضاً .

- زهير محسن ، زعيم منظمة الصاعقة ذات الصلة الوثيقة بحزب البعث السوري ، و ممثلها في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ، اغتيل في مدينة كان الفرنسية السياحية (25/7/1979) .

- يوسف مبارك ، و هو أحد المثقفين المناضلين ، اغتيل في باريس (18/2/1980) .

- الدكتور نعيم خضر ، ممثل منظمة التحرير في بروكسل ، و هو مناضل و مثقف معروف ، اغتيل في بروكسل (1/6/1981) .

- محمد طه ، و هو أحد ضباط الأمن في حركة فتح ، اغتيل في روما (16/6/1980) .

- طارق سليم : من كوادر حركة فتح و تم اغتياله في بيروت بتفجير قنبلة (10/11/1981) .

- إلياس عطية : من كوادر حركة فتح اغتيل و زوجته (10/4/1982) .

- نزيه درويش اغتيل خارج مكتب منظمة التحرير في روما (16/6/1982) .

- عزيز مطر ، و هو طالب فلسطيني في جامعة روما ، اغتيل بإطلاق النار عليه أمام منزله في روما (17/6/1982) . - كمال حسن أبو دلو ، نائب مدير مكتب منظمة التحرير في روما ، اغتيل في روما (17/6/1982) .

- فضل سعيد الضاني ، نائب مدير مكتب منظمة التحرير في باريس التي اغتيل فيها (23/7/1982) .

- مأمون شكري مريش ، أحد مساعدي الشهيد خليل الوزير (أبو جهاد) و مكلف بالعمليات الخارجية ، تم اغتياله في أثينا (30/8/1983) .

- جميل عبد القادر أبو الرب ، مدير شركة ملاحة تجارية في اليونان ، اغتيل في أثينا (22/13/2/1983) .

- إسماعيل عيسى درويش ، من كوادر حركة فتح العاملين في القطاع الغربي المسؤول عن الأرض المحتلة ، اغتيل في روما (14/12/1984) .

- خالد نزال ، عضو اللجنة المركزية في الجبهة الديمقراطية ، اغتيل في روما (9/6/1986م) ، عندما أطلق النار عليه مسلحان على دراجة نارية على بوابة أحد الفنادق . و اتهمت عميلة أمريكية للموساد تدعى (ألن بكلي) بالتورط في حادث الاغتيال ، و حسب المصادر الفلسطينية فإن بكلي ، أصبحت عضوة في الجبهة الديمقراطية ذات التوجه اليساري و الأممي ، و تعرّفت على خالد نزال ، أحد المسؤولين العسكريين في الجبهة الديمقراطية ، و له علاقة بالعمل العسكري في الأرض المحتلة ، و عرفت ألن بكلي ، بموعد لقاء بين نزال و أعضاء من الجبهة في الأرض المحتلة سافروا للقاء نزال في العاصمة الإيطالية ، و كان من المفترض أن تحضر بكلي ، و لكن حضر بدلاً منها عميلان للموساد انتظرا نزال على باب الفندق ، فأطلقا النار عليه و فرّا على دراجتهم النارية ، ليسقط نزال شهيداً و ضحية للإرهاب الصهيوني ، و قصور الاحتياطات الأمنية الواجب اتخاذها .

- منذر جودة أبو غزالة ، قائد البحرية الفلسطينية و عضو المجلسين الثوري لحركة فتح و العسكري لمنظمة التحرير ، اغتيل في أثينا (21/10/1986) .

- و اغتال الموساد أيضاً ثلاثة من كوادر فتح ، عرفوا بميولهم الدينية ، و اتهموا بتخطيطهم لعمليتين ضد الصهاينة بالقدس في حائط المبكى و في الكنيست ، و اعتبروا مؤسسين للجناح العسكري لما سيعرف بحركة الجهاد الإسلامي ، و هم حمدي سلطان ، مروان الكيالي ، و محمد حسن الذين تم اغتيالهم في قبرص يوم 14/2/ 1988م ، عندما استقل الأصدقاء الثلاثة سيارة مروان الكيالي ، فتم تفجير السيارة عن بعد ، بينما كانت زوجة مروان ترقب المشهد من شرفة منزلها ، و كان ذلك أثناء التحضير لما عرف باسم سفينة العودة التي تمكّن عملاء الموساد من تفجيرها هي الأخرى في اليوم التالي . و كان المسؤول المباشر عن عملية الاغتيال رئيس الموساد وقتذاك ناحوم أدموني الذي أرسل فريقاً من القتلة إلى ميناء ليماسول القبرصي قاموا بتفخيخ السيارة التي أودت بحياة الرفاق الثلاثة و كانت من نوع فولكسفاجن (غولف) .

- خليل الوزير (أبو جهاد) ، الرجل الثاني في حركة فتح ، و من مؤسسي الحركة مع ياسر عرفات و آخرين ، و أرفع شخصية تغتالها (إسرائيل) ، و تم ذلك بعملية (غزو) في مقر إقامته في تونس العاصمة (16/4/1988م) .

- و بتاريخ 14/1/1991م تم اغتيال القائد الفلسطيني الأبرز صلاح خلف (أبو أياد) مع اثنين من مساعديه فخري العمري (أبو محمد) ، هايل عبد الحميد (أبو الهول) و هو مؤسس منظمة أيلول الأسود التي نفّذ رجالها عملية ميونخ ، و رجل الأمن الأول في فتح و منظمة التحرير ، و كانت منظمة التحرير فتحت تحقيقاً في الموضوع ، و حكم على منفّذي الاغتيال بالإعدام .

- عاطف بسيسو : أحد الذين خلفوا أبو أياد في قيادة جهاز الأمن الفلسطيني ، اغتيل في باريس (8/6/1992) .

و كان التبرير لمعظم عمليات الاغتيال هذه هو عملية قتل البعثة الصهيونية في ميونخ ، و هو ما يستوجب وقفة ، و إشارة إلى أن عمليات الاغتيال التي استهدفت كوادر و قادة منظمة التحرير ، سبقت العملية و مثال ذلك : محاولة اغتيال بسام أبو شريف رئيس تحرير مجلة الهدف الناطقة باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بطرد ملغوم ، أدّى إلى إصابة أبو شريف بتشوهات في وجهه ، و محاولة اغتيال أنيس صايغ مدير مركز الأبحاث الفلسطيني و التي أحدثت تشوّهاً في جسد الرجل أيضاً ، و المحاولة الناجحة لاغتيال أحد الكوادر التي لم تعرف أبداً بنشاطها العسكري ، و هو غسان كنفاني الأديب المعروف ، الذي زرع الموساد عبوة متفجرة كبيرة تحت كرسي السائق في سيارته و عندما أدار المحرك صباح يوم 8/7/1972 م استشهد مع ابنة أخته لميس ، التي كان مصطحبها معه لتسجيلها في الجامعة، وغسان هو من معسكر سياسي مغاير لفتح، كونه عضوا بارزا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين . و يمكن اعتبار عملية ميونخ في أحد وجوهها ردّ فعل على عملية الموساد ضد كنفاني في بيروت ، عندما أيقن أبو إياد و رجاله أن بيروت لم تعد آمنة لرجال منظمة التحرير ، و أنه لا بد من عملٍ و ردّ يفهم (الإسرائيليين) ، بأن الفلسطينيين يستطيعون الرد .

أما الوقفة فتتعلق بما جرى فعلاً في ميونخ ، و بعد أن استمع العالم مطولاً ، لاتهامات (إسرائيل) حول العملية ، تحدّث القائد الفلسطيني محمد داود عودة (أبو داود) ، الذي فشلت (إسرائيل) في محاولات لاغتياله ، للصحافي الفرنسي جيل دو جونشية و أصدر كتاباً روى فيه تفاصيل عملية ميونخ بعنوان (فلسطين : من القدس إلى ميونخ) و أثار ذلك زوابع في صيف 1999م أي بعد 27 عاماً من ميونخ ، محملاً القيادة (الإسرائيلية) و غولدا مئير المسؤولية عن مقتل الرياضيين (الإسرائيليين) في ميونخ ، و مؤكّداً أن معظم من تم اغتيالهم بحجة ميونخ ليسوا لهم علاقة بذلك ، و أن (إسرائيل) لا بد و أنها كانت تدرك ذلك
[b]
جراح الوطن
جراح الوطن
عضو مميز
عضو مميز

{الجـنــس} : ذكر
{آلـعـمـــر} : 44
{آلمسـآهمـات} : 482
{تآريخ آلتسجيل} : 03/02/2008
{العــمــل} : موظف
{الأوسمة} : تواريخ لن تنسى لحركة فتح Wesaam10

http://qaffin.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تواريخ لن تنسى لحركة فتح Empty رد: تواريخ لن تنسى لحركة فتح

مُساهمة من طرف محمد وجيه طعمه 2008-02-04, 11:00 pm

اشكرك اخي على هذا الموضوع
فلن ننساها وستبفى في ذاكرتنا
محمد وجيه طعمه
محمد وجيه طعمه
:: نائب المدير ::

{الجـنــس} : ذكر
{آلـعـمـــر} : 34
{آلمسـآهمـات} : 5062
{تآريخ آلتسجيل} : 12/12/2007
{العــمــل} : . . .

http://qaffin.net/profile.forum?mode=editprofile

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تواريخ لن تنسى لحركة فتح Empty رد: تواريخ لن تنسى لحركة فتح

مُساهمة من طرف odai 2008-03-12, 8:35 am

مشكوووووووووووووور
odai
odai
:: شخصية مهمة ::
:: شخصية مهمة ::

{الجـنــس} : ذكر
{آلـعـمـــر} : 33
{آلمسـآهمـات} : 4390
{تآريخ آلتسجيل} : 14/02/2008
{العــمــل} : طالب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى